النائب أبو ليلى يطلع وفدا يونانيا على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 19/07/2008 ( آخر تحديث: 19/07/2008 الساعة: 20:41 )
رام الله -معا- التقى النائب قيس عبد الكريم "أبو ليلى"، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في مكتبه بوفد من اتحاد الشباب اليوناني (Synaspismos) وعلى رأسه عضو البرلمان اليوناني جريجوريوس بساريانوس.
وجرى خلال اللقاء تناول قضية جدار الفصل، ودور المتضامنين الأجانب، والدور الأوروبي في عملية مفاوضات السلام، والجهود المبذولة من قبل الجبهة الديمقراطية في إطار الوحدة الوطنية ومبادرة الرئيس أبو مازن.
واطلع النائب "أبو ليلى" الوفد على الآثار السلبية الناجمة عن بناء الجدار؛ اقتصاديا واجتماعيا.
وثمن أبو ليلى دور المتضامنين الأجانب ومشاركتهم الفاعلة في الأنشطة المناهضة للجدار، داعيا إلى مزيد من حملات التضامن مع شعبنا لنصرة حقوقه المشروعة في العيش الكريم والحرية والاستقلال.
كما طالب أبو ليلى، الدول الأوروبية ببذل مزيد من الضغوط على الجانب الإسرائيلي لحمله على التقدم بالمفاوضات، وتجاوز اللقاءات التي تكسب إسرائيل الوقت لتنفيذ مخططاتها في فرض واقع جديد يحول دون إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وذات سيادة، مشددا على أهمية إطلاق حملة تضامن دولية واسعة مع الشعب الفلسطيني، لنيل حقوقه وفضح المخططات والممارسات الإسرائيلية.
ووضع النائب أبو ليلى الوفد بصورة الجهود المبذولة على الساحة الفلسطينية لإنهاء حالة الانقسام القائمة، وبالأخص جهود الجبهة الديمقراطية لإعادة بناء الوحدة الوطنية، في اطار مبادرة الرئيس أبو مازن.
واوضح ان السبيل الوحيد لمواجهة التحديات المصيرية التي يواجهها الشعب الفلسطيني، تكمن في تقوية البناء الداخلي الفلسطيني، على قاعدة الوحدة الوطنية، والاتفاق على برنامج موحد متفق عليه لمواجهة التعنت الإسرائيلي وتنكره لحقوق شعبنا.
وجرى خلال اللقاء تناول قضية جدار الفصل، ودور المتضامنين الأجانب، والدور الأوروبي في عملية مفاوضات السلام، والجهود المبذولة من قبل الجبهة الديمقراطية في إطار الوحدة الوطنية ومبادرة الرئيس أبو مازن.
واطلع النائب "أبو ليلى" الوفد على الآثار السلبية الناجمة عن بناء الجدار؛ اقتصاديا واجتماعيا.
وثمن أبو ليلى دور المتضامنين الأجانب ومشاركتهم الفاعلة في الأنشطة المناهضة للجدار، داعيا إلى مزيد من حملات التضامن مع شعبنا لنصرة حقوقه المشروعة في العيش الكريم والحرية والاستقلال.
كما طالب أبو ليلى، الدول الأوروبية ببذل مزيد من الضغوط على الجانب الإسرائيلي لحمله على التقدم بالمفاوضات، وتجاوز اللقاءات التي تكسب إسرائيل الوقت لتنفيذ مخططاتها في فرض واقع جديد يحول دون إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وذات سيادة، مشددا على أهمية إطلاق حملة تضامن دولية واسعة مع الشعب الفلسطيني، لنيل حقوقه وفضح المخططات والممارسات الإسرائيلية.
ووضع النائب أبو ليلى الوفد بصورة الجهود المبذولة على الساحة الفلسطينية لإنهاء حالة الانقسام القائمة، وبالأخص جهود الجبهة الديمقراطية لإعادة بناء الوحدة الوطنية، في اطار مبادرة الرئيس أبو مازن.
واوضح ان السبيل الوحيد لمواجهة التحديات المصيرية التي يواجهها الشعب الفلسطيني، تكمن في تقوية البناء الداخلي الفلسطيني، على قاعدة الوحدة الوطنية، والاتفاق على برنامج موحد متفق عليه لمواجهة التعنت الإسرائيلي وتنكره لحقوق شعبنا.