الأسرى للدراسات : الاعتصام التضامني الأسبوعي مع الأسرى في مقرات الصليب له دلالات محلية ودولية
نشر بتاريخ: 24/07/2008 ( آخر تحديث: 24/07/2008 الساعة: 10:05 )
غزة - معا - أكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن الاعتصامات الأسبوعية لأهالي الأسرى أمام مقرات الصليب الأحمر الدولي في المدن لها الكثير من الايجابيات أهمها التضامن مع الأسرى القابعين في سجون الاحتلال ومساندتهم، والتواصل فى طرح قضيتهم وتجديدها.
وأضاف حمدونة أن المعتصمين أمام مقرات الصليب الأحمر من أهالي أسرى بالدرجة الأولى وبصحبة الشخصيات والمؤسسات المعنية بقضية الأسرى وعدد من الأسرى المحررين دوماً يجددون دعواتهم إلى أصحاب القرار والمؤسسات الحقوقية والمعنية بالأسرى، إلى الضغط والعمل نحو الإفراج عن جميع الأسرى والأسيرات دون قيد أو شرط وعلى الأقل بتحسين شروط حياتهم الاعتقالية وهذا أمر في غاية الأهمية الواقعية والإعلامية.
ووجه مركز الأسرى للدراسات التحية للمعتصمين بشكل دوري في مقرات الصليب الأحمر كل يوم اثنين في قطاع غزة وكل ثلاثاء في محافظة طولكرم، وباقي أيام الأسبوع في القدس والخليل ونابلس وجنين وبيت لحم وكل المدن الفلسطينية.
وأضاف حمدونة أن المعتصمين أمام مقرات الصليب الأحمر من أهالي أسرى بالدرجة الأولى وبصحبة الشخصيات والمؤسسات المعنية بقضية الأسرى وعدد من الأسرى المحررين دوماً يجددون دعواتهم إلى أصحاب القرار والمؤسسات الحقوقية والمعنية بالأسرى، إلى الضغط والعمل نحو الإفراج عن جميع الأسرى والأسيرات دون قيد أو شرط وعلى الأقل بتحسين شروط حياتهم الاعتقالية وهذا أمر في غاية الأهمية الواقعية والإعلامية.
ووجه مركز الأسرى للدراسات التحية للمعتصمين بشكل دوري في مقرات الصليب الأحمر كل يوم اثنين في قطاع غزة وكل ثلاثاء في محافظة طولكرم، وباقي أيام الأسبوع في القدس والخليل ونابلس وجنين وبيت لحم وكل المدن الفلسطينية.