جبهة العمل الطلابي التقدمية تدعو للتحرك السريع لوقف التدهور في غزة
نشر بتاريخ: 27/07/2008 ( آخر تحديث: 27/07/2008 الساعة: 10:49 )
غزة-معا- دعت جبهة العمل الطلابي التقدمية جميع القوى السياسية والأطر الطلابية بالعمل الجاد من اجل إيقاف التدهور المتسارع على الساحة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقالت جبهة العمل الطلابي التقدمية في بيان وصل "معا" نسخة عنه ان التطورات والأحداث الأمنية المتسارعة في قطاع غزة تقطع الطريق أمام كل الخيرين وجهودهم لإحداث نقله إيجابية على صعيد العلاقات الفلسطينية الداخلية.
وتدارست قيادة الجبهة ما يجري واستخلصت أن هناك أطراف غير معنية بالمصالحة الوطنية وتسعى بكل السبل لتهيئة أجواء ومناخات لإعاقة محاولات البدء بالحوار والإبقاء على الحالة الحالية التي لا يستفيد منها إلا الاحتلال والمتضرر الأول منها الشعب الفلسطيني.
وبينت الجبهة التقدمية إن اقتحام المؤسسات والمقرات والاعتقالات وبشكل عشوائي وبدون تمييز هو بمثابة صب الزيت على النار, داعية كافة الأطراف بما فيها الأحزاب السياسية والأطر الطلابية والمؤسسات الوطنية والشعبية للتحرك السريع لوضع حد للتدهور المتسارع والذي ينذر بحالة من الفوضى العامة والتي لن تتوقف حدود أضرارها فقط على المساعي المتعلقة بالحوار الداخلي وإنهاء حالة الانقسام إنما تمتد للمزيد من تمزيق النسيج الاجتماعي وتوسيع رقعة الفوضى الأمنية كمقدمة لما هو أخطر وأكبر.
وقالت جبهة العمل الطلابي التقدمية في بيان وصل "معا" نسخة عنه ان التطورات والأحداث الأمنية المتسارعة في قطاع غزة تقطع الطريق أمام كل الخيرين وجهودهم لإحداث نقله إيجابية على صعيد العلاقات الفلسطينية الداخلية.
وتدارست قيادة الجبهة ما يجري واستخلصت أن هناك أطراف غير معنية بالمصالحة الوطنية وتسعى بكل السبل لتهيئة أجواء ومناخات لإعاقة محاولات البدء بالحوار والإبقاء على الحالة الحالية التي لا يستفيد منها إلا الاحتلال والمتضرر الأول منها الشعب الفلسطيني.
وبينت الجبهة التقدمية إن اقتحام المؤسسات والمقرات والاعتقالات وبشكل عشوائي وبدون تمييز هو بمثابة صب الزيت على النار, داعية كافة الأطراف بما فيها الأحزاب السياسية والأطر الطلابية والمؤسسات الوطنية والشعبية للتحرك السريع لوضع حد للتدهور المتسارع والذي ينذر بحالة من الفوضى العامة والتي لن تتوقف حدود أضرارها فقط على المساعي المتعلقة بالحوار الداخلي وإنهاء حالة الانقسام إنما تمتد للمزيد من تمزيق النسيج الاجتماعي وتوسيع رقعة الفوضى الأمنية كمقدمة لما هو أخطر وأكبر.