جمعية الوداد تنفذ رحلتين ترفيهيتين لـ 260 من المعاقين وذويهم
نشر بتاريخ: 29/07/2008 ( آخر تحديث: 29/07/2008 الساعة: 11:03 )
غزة- معا- نفذت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي رحلة ترفيهية للمعاقين وذويهم على شاطئ بحر شمال قطاع غزة ، وذلك بمشاركة نعيم الغلبان رئيس جمعية الوداد ومحمود أبو خليفة المدير التنفيذي و أ. فهمي أبو شعبان منسق المشاريع في مؤسسة التعاون ممولة مشروع الدعم النفسي والاجتماعي للمعاقين.
وقال نعيم الغلبان رئيس مجلس إدارة جمعية الوداد أن المشروع يستهدف 150 معاقاً وخاصة من فئة الأطفال وذلك بهدف دمجهم في المجتمع المحلي والسعي لتحسين الأوضاع النفسية والاجتماعية لهم.
وأكد أن جمعية الوداد تهدف من هذه الرحلة رسم البسمة على شفاه المعاقين وترفيههم والكشف عن مواهبهم وميولهم وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن مشاعرهم وأحلامهم.
وبدوره قال عطا أبو ناموس منسق المشروع انه تم تنفيذ رحلتين ترفيهيتين لـ 260 من المعاقين وذويهم، في إحدى استراحات البحرية التي تناسبت مع ذوي الحاجات الخاصة.
وأضاف أن الرحلة تخللت العديد من الأنشطة الترفيهية والثقافية, فمنها المسابقة الثقافية وفقرة الإبداع والشعر وفقرة أخرى للعب والسباحة وفقرات متنوعة من الفكاهة وأشار أنه تم توزيع الجوائز في نهاية فقرة المسابقة.
وذكر أبو ناموس أنه رغم الإعاقة إلا أنهم تفاعلوا مع جميع فقرات الرحلة، مؤكداً أن الرحلة حققت أهدافها من خلال زرع روح الارادة للمعاقين المشاركين وساهمت في عملية دمجهم في الحياة.
وقال نعيم الغلبان رئيس مجلس إدارة جمعية الوداد أن المشروع يستهدف 150 معاقاً وخاصة من فئة الأطفال وذلك بهدف دمجهم في المجتمع المحلي والسعي لتحسين الأوضاع النفسية والاجتماعية لهم.
وأكد أن جمعية الوداد تهدف من هذه الرحلة رسم البسمة على شفاه المعاقين وترفيههم والكشف عن مواهبهم وميولهم وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن مشاعرهم وأحلامهم.
وبدوره قال عطا أبو ناموس منسق المشروع انه تم تنفيذ رحلتين ترفيهيتين لـ 260 من المعاقين وذويهم، في إحدى استراحات البحرية التي تناسبت مع ذوي الحاجات الخاصة.
وأضاف أن الرحلة تخللت العديد من الأنشطة الترفيهية والثقافية, فمنها المسابقة الثقافية وفقرة الإبداع والشعر وفقرة أخرى للعب والسباحة وفقرات متنوعة من الفكاهة وأشار أنه تم توزيع الجوائز في نهاية فقرة المسابقة.
وذكر أبو ناموس أنه رغم الإعاقة إلا أنهم تفاعلوا مع جميع فقرات الرحلة، مؤكداً أن الرحلة حققت أهدافها من خلال زرع روح الارادة للمعاقين المشاركين وساهمت في عملية دمجهم في الحياة.