ارتفاع عدد قتلى الشجاعية الى 9 والجرحى الى "90" ..سعيد صيام : الهجوم على الشجاعية "استهدف مربعا لمتهمين بتفجيرات الشاطيء
نشر بتاريخ: 02/08/2008 ( آخر تحديث: 03/08/2008 الساعة: 00:12 )
بيت لحم-معا- ارتفعت حصيلة الاشتباكات في الشجاعية الى تسعة قتلى 9 بينهم اثنان من أفراد شرطة حماس - وإصابة تسعين اخرين الآخرين بجروح بينهم 12 طفلاً.
وكان سعيد صيام وزير الداخلية في الحكومة المقالة قال ان الهجوم لم يكن على مخيم الشجاعية بل على مربع داخل حي الشجاعية شرق مدينة غزة لاعتقال من وصفهم بـ" متهمين بتفجيرات شاطيء غزة الجمعة الماضي" والذي اودى بحياة 5 من عناصر كتائب القسام.
واوضح صيام في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم في غزة ان الشرطة اعتقلت عددا من المطلوبين والمتهمين بتفجيرات سابقة لاسيما تفجير شاطي غزة , وان الشرطة تتحفظ على عدد المطلوبين الجرحى.
وكشف صيام "ان لدى حكومته ادلة وقوائم باسماء قيادات في حركة فتح تقف وراء تفجير بحر غزة" , رافضا الكشف عنها , وقال": سوف تعلن في وقت لاحق".
وقال": ان الشرطة اعتقلت 4 مطلوبين داخل المربع في الحي وعلى راسهم " زكي السكنى", المتهم بتفجيرات عديدة ومنها تفجير بحر غزة وهو جريح داخل المشفى.
وكشف صيام ان الشرطة المقالة عثرت خلال سيطرتها على مكان العملية على مخازن اسلحة واسلحة ثقيلة ومواد استخدمت في تفجيرات بحر غزة بعد فحصها من قبل خبراء المتفجرات".
وعاد صيام واشار الى "ان الحملة على حي الشجاعية استهدفت مربعا كان ياوي الهاربين من العدالة والمطلوبين للاجهزة الامنية ولم يستهدف الحي باكمله, حيث شكل هذا الحي بؤرة لارهاب المواطنين ويتلقى دعما من فتحاويين فارين الى رام الله من اجل استهداف حياة المواطنين والتمرد على الحكومة".
اسرائيل تسمح لافراد عائلة حلس بدخول الاراضي الاسرائيلية.
وكانت اسرائيل قد سمحت مساء اليوم لمجموعة من أفراد عائلة حلّس بدخول الأراضي الإسرائيلية عن طريق معبر ناحال عوز بعد أن هربوا إليه من قوى الامن التابعة لحماس مساكن العائلة في حي الشجاعية شرق غزة.
ومن بين هؤلاء القيادي الفتحاوي أحمد حلّس الذي أُصيب وفق بعض الأنباء بجروح خطيرة.
وقد جرت قرب معبر ناحال عوز اشتباكات بين عناصر حماس وخصومهم من عائلة حلس كما أطلقت القوات الاسرائيلية قذائف الهاون باتجاه قوات حمساوية لدى اقترابها من المعبر.
وكانت قوات الحكومة المقالة قد أعلنت فرض سيطرتها الكاملة على منطقة سكن عائلة حلّس واعتقلت عشرات العناصر من العائلة.
وكان سعيد صيام وزير الداخلية في الحكومة المقالة قال ان الهجوم لم يكن على مخيم الشجاعية بل على مربع داخل حي الشجاعية شرق مدينة غزة لاعتقال من وصفهم بـ" متهمين بتفجيرات شاطيء غزة الجمعة الماضي" والذي اودى بحياة 5 من عناصر كتائب القسام.
واوضح صيام في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم في غزة ان الشرطة اعتقلت عددا من المطلوبين والمتهمين بتفجيرات سابقة لاسيما تفجير شاطي غزة , وان الشرطة تتحفظ على عدد المطلوبين الجرحى.
وكشف صيام "ان لدى حكومته ادلة وقوائم باسماء قيادات في حركة فتح تقف وراء تفجير بحر غزة" , رافضا الكشف عنها , وقال": سوف تعلن في وقت لاحق".
وقال": ان الشرطة اعتقلت 4 مطلوبين داخل المربع في الحي وعلى راسهم " زكي السكنى", المتهم بتفجيرات عديدة ومنها تفجير بحر غزة وهو جريح داخل المشفى.
وكشف صيام ان الشرطة المقالة عثرت خلال سيطرتها على مكان العملية على مخازن اسلحة واسلحة ثقيلة ومواد استخدمت في تفجيرات بحر غزة بعد فحصها من قبل خبراء المتفجرات".
وعاد صيام واشار الى "ان الحملة على حي الشجاعية استهدفت مربعا كان ياوي الهاربين من العدالة والمطلوبين للاجهزة الامنية ولم يستهدف الحي باكمله, حيث شكل هذا الحي بؤرة لارهاب المواطنين ويتلقى دعما من فتحاويين فارين الى رام الله من اجل استهداف حياة المواطنين والتمرد على الحكومة".
اسرائيل تسمح لافراد عائلة حلس بدخول الاراضي الاسرائيلية.
وكانت اسرائيل قد سمحت مساء اليوم لمجموعة من أفراد عائلة حلّس بدخول الأراضي الإسرائيلية عن طريق معبر ناحال عوز بعد أن هربوا إليه من قوى الامن التابعة لحماس مساكن العائلة في حي الشجاعية شرق غزة.
ومن بين هؤلاء القيادي الفتحاوي أحمد حلّس الذي أُصيب وفق بعض الأنباء بجروح خطيرة.
وقد جرت قرب معبر ناحال عوز اشتباكات بين عناصر حماس وخصومهم من عائلة حلس كما أطلقت القوات الاسرائيلية قذائف الهاون باتجاه قوات حمساوية لدى اقترابها من المعبر.
وكانت قوات الحكومة المقالة قد أعلنت فرض سيطرتها الكاملة على منطقة سكن عائلة حلّس واعتقلت عشرات العناصر من العائلة.