مشاركون في مخيم صيفي يجمعون على أهمية اعتماد مبدأ المحاسبة والرقابة واحترام القانون
نشر بتاريخ: 03/08/2008 ( آخر تحديث: 03/08/2008 الساعة: 10:00 )
غزة- معا- أجمع عدد من قيادات العمل النقابي في قطاع غزة على ضرورة الاعتبار للعمل الطوعي النقابي وأهمية الفصل السياسي وتضييق الفجوة بين القيادة والقواعد العمالية والالتصاق أكثر بقضايا العمال والعمل على أعادة فتح المقرات النقابية المغلقة واسترجاع ممتلكاتها.
وأوصى المشاركون في اختتام فعاليات المخيم الصيفي الثقافي الثاني للقيادات النقابية الذي نظمه مركز الديمقراطية وحقوق العاملين والذي استمر لخمسة أيام على أهمية توحيد الحركة النقابية عند قاسم مشترك والتعامل بشفافية واعتماد مبدأ المحاسبة والرقابة واحترام القانون والحريات العامة والنقابية وضرورة وضع المرأة في مكان متقدم بالعمل النقابي وإعطائها فرصة للعمل بشكل فعلي وملموس وفي أولوية العمل النقابي الحالي.
وطالب المشاركون بالعمل على توحيد العمل النقابي ضمن جسم موحد وتبني برنامج وخطة عمل تمثل فيها المرأة العاملة مع التركيز على حماية الحقوق النقابية وضبط معايير البرامج الأغاثية وحشد تحالفات محلية وعربية ودولية لتحقيق مطالب العمال وتخفيف معاناتهم.
وأكد المشاركون من هيئات العمل النقابي على أهمية تعزيز التواصل بين الهيئات النقابية والعمال.
وبخصوص الأنشطة المقدمة لتعزيز التواصل بين الأجسام النقابية والعمال اقترح النقابيون ضرورة تنظيم ورش عمل ودورات لتعزيز الوعي النقابي وتفعيل الجانب الميداني والعلاقات العامة والاتصال المباشر مع العمال وتفعيل البرامج الترفيهية والاجتماعية وذلك بهدف تعزيز التواصل بين العاملين والنقابات العمالية بالإضافة إلى تفعيل الجانب الإعلامي وإصدار نشرات وإنشاء مواقع الكترونية خدمة للقضايا العمالية وحول الأنشطة والبرامج وآليات التدخل في الوضع النقابي الحالي لتخفيف معاناة العمال والمجتمع.
وأوصى النقابيون بأهمية إيجاد مكتب تنسيقي يتواصل مع النقابات والأجسام النقابية وتوفير الغطاء القانوني لهذا المكتب وتشكيل هيئة لإدارة الأزمة مع تحديد هدف موحد لأدارتها وتوفير الدعم المادي والمعنوي لأي نشاط نقابي وتنظيم مؤتمرات شعبية وصحفية وندوات والتأكيد على تحديد الجهات المسؤولة عن مساعدة العمال وأنصافهم مع العمل لفك الحصار ووضع خطة عمل لتنفيذ سلسلة فعاليات وحملات ضغط ومسيرات واعتصامات وعن حلفاء الحركة النقابية والعمالية.
وأوصى المشاركون في اختتام فعاليات المخيم الصيفي الثقافي الثاني للقيادات النقابية الذي نظمه مركز الديمقراطية وحقوق العاملين والذي استمر لخمسة أيام على أهمية توحيد الحركة النقابية عند قاسم مشترك والتعامل بشفافية واعتماد مبدأ المحاسبة والرقابة واحترام القانون والحريات العامة والنقابية وضرورة وضع المرأة في مكان متقدم بالعمل النقابي وإعطائها فرصة للعمل بشكل فعلي وملموس وفي أولوية العمل النقابي الحالي.
وطالب المشاركون بالعمل على توحيد العمل النقابي ضمن جسم موحد وتبني برنامج وخطة عمل تمثل فيها المرأة العاملة مع التركيز على حماية الحقوق النقابية وضبط معايير البرامج الأغاثية وحشد تحالفات محلية وعربية ودولية لتحقيق مطالب العمال وتخفيف معاناتهم.
وأكد المشاركون من هيئات العمل النقابي على أهمية تعزيز التواصل بين الهيئات النقابية والعمال.
وبخصوص الأنشطة المقدمة لتعزيز التواصل بين الأجسام النقابية والعمال اقترح النقابيون ضرورة تنظيم ورش عمل ودورات لتعزيز الوعي النقابي وتفعيل الجانب الميداني والعلاقات العامة والاتصال المباشر مع العمال وتفعيل البرامج الترفيهية والاجتماعية وذلك بهدف تعزيز التواصل بين العاملين والنقابات العمالية بالإضافة إلى تفعيل الجانب الإعلامي وإصدار نشرات وإنشاء مواقع الكترونية خدمة للقضايا العمالية وحول الأنشطة والبرامج وآليات التدخل في الوضع النقابي الحالي لتخفيف معاناة العمال والمجتمع.
وأوصى النقابيون بأهمية إيجاد مكتب تنسيقي يتواصل مع النقابات والأجسام النقابية وتوفير الغطاء القانوني لهذا المكتب وتشكيل هيئة لإدارة الأزمة مع تحديد هدف موحد لأدارتها وتوفير الدعم المادي والمعنوي لأي نشاط نقابي وتنظيم مؤتمرات شعبية وصحفية وندوات والتأكيد على تحديد الجهات المسؤولة عن مساعدة العمال وأنصافهم مع العمل لفك الحصار ووضع خطة عمل لتنفيذ سلسلة فعاليات وحملات ضغط ومسيرات واعتصامات وعن حلفاء الحركة النقابية والعمالية.