قوات الاحتلال تفرج عن اسير من مدينة رفح بعد اعتقال دام 6 سنوات ونصف
نشر بتاريخ: 07/08/2008 ( آخر تحديث: 07/08/2008 الساعة: 10:14 )
غزة - معا - أطلقت سلطات الاحتلال الاسرائيلي أمس سراح الأسير رامي عيد ابو رياش من مدينة رفح، بعد قضاء مدة محكوميته البالغة ست سنوات ونصف داخل سجون الاحتلال.
واوضح رياض الأشقر مدير الدائرة الإعلامية بوزارة الاسرى والمحررين بالحكومة المقالة بان الأسير ابو رياش اعتقل عن حاجز ابو هولي وسط قطاع غزة عام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة 5 سنوات ونصف بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، وقبيل الإفراج عنه بعدة أشهر أضافت المحاكم الإسرائيلية حكماً إضافيا على الأسير لمدة عام ليصبح حكمة 6 سنوات ونصف.
وأضاف الأشقر بان وفداً من الوزارة وجمعية واعد قامت باستقبال الأسير المحرر ابورياش على معبر بيت حانون، وقبل التوجه إلى منزله برفح توجه إلى مقبرة الشيخ رضوان لقراءة الفاتحة على قبر الشهيدين الشيخ (احمد ياسين) والدكتور (عبد العزيز الرنتيسى) والذين استشهدا وهو داخل السجن.
وأشار الأشقر بان الأسير ابو رياش تنقل بين العديد من السجون كان أخرها سجن نفحه، حيث حمله الأسرى رسالة إلى الشعب الفلسطيني بضرورة لم الشمل الفلسطيني، وإنهاء حالة الانقسام بين شطري الوطن، وزيادة الاهتمام بقضية الأسرى وتفعيلها على الصعيدين العربي والدولي، وضرورة تحييد قضيتهم عن اي خلافات داخلية لأنها تضعف قضيتهم وتؤثر عليها سلباً، كما طالبوا الشعب الفلسطيني بعدم جعل قضيتهم موسمية.
واوضح رياض الأشقر مدير الدائرة الإعلامية بوزارة الاسرى والمحررين بالحكومة المقالة بان الأسير ابو رياش اعتقل عن حاجز ابو هولي وسط قطاع غزة عام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة 5 سنوات ونصف بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، وقبيل الإفراج عنه بعدة أشهر أضافت المحاكم الإسرائيلية حكماً إضافيا على الأسير لمدة عام ليصبح حكمة 6 سنوات ونصف.
وأضاف الأشقر بان وفداً من الوزارة وجمعية واعد قامت باستقبال الأسير المحرر ابورياش على معبر بيت حانون، وقبل التوجه إلى منزله برفح توجه إلى مقبرة الشيخ رضوان لقراءة الفاتحة على قبر الشهيدين الشيخ (احمد ياسين) والدكتور (عبد العزيز الرنتيسى) والذين استشهدا وهو داخل السجن.
وأشار الأشقر بان الأسير ابو رياش تنقل بين العديد من السجون كان أخرها سجن نفحه، حيث حمله الأسرى رسالة إلى الشعب الفلسطيني بضرورة لم الشمل الفلسطيني، وإنهاء حالة الانقسام بين شطري الوطن، وزيادة الاهتمام بقضية الأسرى وتفعيلها على الصعيدين العربي والدولي، وضرورة تحييد قضيتهم عن اي خلافات داخلية لأنها تضعف قضيتهم وتؤثر عليها سلباً، كما طالبوا الشعب الفلسطيني بعدم جعل قضيتهم موسمية.