بمناسبة يوم الشباب العالمي: المشاركون يدعون لتعزيز دور الشباب
نشر بتاريخ: 14/08/2008 ( آخر تحديث: 14/08/2008 الساعة: 11:19 )
جنين- معا- دعا الشباب المشاركون في مشروع "يلا يا شباب ... نغير" والذي ينفذه مركز اليامون الثقافي, بالتعاون مع المؤسسات الشبابية في جنين، وبدعم من مكتب المساعدات الشعبية النرويجية (NPA)، وبمناسبة يوم الشباب العالمي المصادف 128 إلى تعزيز دور الشباب في المجتمع وفي كافة مجالات الحياة في المجتمع الفلسطيني.
وأفاد أحمد سعيد منسق المشروع, بأن شريحة الشباب تشكل أكثر من 27.0% من إجمالي السكان في الأراضي الفلسطينية, هم من الشباب (15-29 سنة)، منهم 40.3% مراهقين (15-19 سنة) و 59.7% الشباب (20-29 سنة)، مما يدعو إلى الاهتمام في هذه الشريحة على مستوي المؤسسات الحكومية والأهلية والخاصة .
وأضاف بأن الشباب في السنوات الأخيرة, عانوا من إجراءات وممارسات الاحتلال الإسرائيلي بشكل كبير ، مما زاد معاناه هذه الشريحة، وقد ظهرت في السنوات الأخيرة مؤشرات اجتماعية واقتصادية خطيرة مرتبطة بهذه الشريحة، منها البطالة والهجرة والفراغ وغياب الخطط والسياسات العامة المرتبطة بقطاع الشباب، كما أن ضعف أداء المؤسسات الشبابية الفلسطينية زاد وعمق من حجم المشاكل السابقة.
وأكد سعيد على إن مناسبة يوم الشباب العالمي مناسبة مهمة, يجب من خلالها طرح الكثير من التساؤلات, حول طبيعة دور ومشاركة الشباب في المجتمع مستقبلا، ويجب على النشطاء الشباب تجميع طاقتهم وجهودهم في سبيل إيصال صوت الشباب في المجتمع وهذا ما يحاول مشروع "يلا يا شباب ... نغير" التركيز عليه.
وبهذه المناسبة أعلنت المجموعات والمؤسسات الشبابية المشاركة في المشروع عن إقامة وتنظيم مجموعة من الأنشطة الشبابية التثقيفية والتطوعية الرياضية خلال الأسابيع القادمة على شرف يوم الشباب العالمي، ستتضمن ورش عمل ودورات تدريبية وأيام تطوعية رياضية.
وأفاد أحمد سعيد منسق المشروع, بأن شريحة الشباب تشكل أكثر من 27.0% من إجمالي السكان في الأراضي الفلسطينية, هم من الشباب (15-29 سنة)، منهم 40.3% مراهقين (15-19 سنة) و 59.7% الشباب (20-29 سنة)، مما يدعو إلى الاهتمام في هذه الشريحة على مستوي المؤسسات الحكومية والأهلية والخاصة .
وأضاف بأن الشباب في السنوات الأخيرة, عانوا من إجراءات وممارسات الاحتلال الإسرائيلي بشكل كبير ، مما زاد معاناه هذه الشريحة، وقد ظهرت في السنوات الأخيرة مؤشرات اجتماعية واقتصادية خطيرة مرتبطة بهذه الشريحة، منها البطالة والهجرة والفراغ وغياب الخطط والسياسات العامة المرتبطة بقطاع الشباب، كما أن ضعف أداء المؤسسات الشبابية الفلسطينية زاد وعمق من حجم المشاكل السابقة.
وأكد سعيد على إن مناسبة يوم الشباب العالمي مناسبة مهمة, يجب من خلالها طرح الكثير من التساؤلات, حول طبيعة دور ومشاركة الشباب في المجتمع مستقبلا، ويجب على النشطاء الشباب تجميع طاقتهم وجهودهم في سبيل إيصال صوت الشباب في المجتمع وهذا ما يحاول مشروع "يلا يا شباب ... نغير" التركيز عليه.
وبهذه المناسبة أعلنت المجموعات والمؤسسات الشبابية المشاركة في المشروع عن إقامة وتنظيم مجموعة من الأنشطة الشبابية التثقيفية والتطوعية الرياضية خلال الأسابيع القادمة على شرف يوم الشباب العالمي، ستتضمن ورش عمل ودورات تدريبية وأيام تطوعية رياضية.