شركة دار الشفاء للادوية تفتتح فرعا جديدا لها في مالطا الأوروبية
نشر بتاريخ: 16/08/2008 ( آخر تحديث: 16/08/2008 الساعة: 07:48 )
بيت لحم -معا- افتتحت شركة دار الشفاء للأدوية، فرعا جديدا لها في جزيرة مالطا وهي إحدى دول الاتحاد الأوروبي قبل نحو أسبوع.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة د. باسم خوري أن دار الشفاء ستقوم بتصنيع الأدوية في فلسطين، ومن ثم إرسالها إلى مالطا للتعبئة والتغليف، ليتسنى توزيعها إلى باقي دول الاتحاد الأوروبي وشمال أفريقيا، مضيفا أن الفرع في مالطا يضم مصنعا لأدوية السرطان يعتبر من أكثر المنشآت الدوائية تطورا في أوروبا، أقيم بشراكة فلسطينية ألمانية يونانية قبرصية بريطانية روسية ومالطية، وتم تأسيس هذه المنشاة بكلفة 11 مليون دولار، وتملك دار الشفاء 51% من أسهمها.
يشار إلى أن هذا هو الإنجاز الثاني الذي تحققه شركة دار الشفاء في الآونة الأخيرة إثر حصولها على المواصفات الأوروبية للتصنيع الجيد وما تبع ذلك من نجاح بتصدر الدواء الفلسطيني إلى السوق الألمانية الأكثر مراقبة في العالم، وهي خطوة كانت دار الشفاء من السباقين إلى تحقيقها على مستوى الوطن العربي.
في سياق مختلف رعت دار الشفاء مؤتمر جمعية اختصاصي أمراض النسائية والتوليد السنوي الرابع، الذي أقيم على مدار اليومين الماضيين في فندق الانتركونتنتال بمدينة بيت لحم.
وألقى بعض الأطباء المشاركين في المؤتمر محاضرات علمية حول أحدث ما توصل له الطب في مجال النسائية والتوليد، منوهين إلى الدور الرائد لدار الشفاء في رعاية هكذا مؤتمرات علمية في مختلف التخصصات، وأشار المشاركون إلى أهمية الإنجازات التي تحققها الشركة على المستوى المحلي والعالمي، ودور ذلك في رفع اسم الصناعة الدوائية الفلسطينية عاليا.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة د. باسم خوري أن دار الشفاء ستقوم بتصنيع الأدوية في فلسطين، ومن ثم إرسالها إلى مالطا للتعبئة والتغليف، ليتسنى توزيعها إلى باقي دول الاتحاد الأوروبي وشمال أفريقيا، مضيفا أن الفرع في مالطا يضم مصنعا لأدوية السرطان يعتبر من أكثر المنشآت الدوائية تطورا في أوروبا، أقيم بشراكة فلسطينية ألمانية يونانية قبرصية بريطانية روسية ومالطية، وتم تأسيس هذه المنشاة بكلفة 11 مليون دولار، وتملك دار الشفاء 51% من أسهمها.
يشار إلى أن هذا هو الإنجاز الثاني الذي تحققه شركة دار الشفاء في الآونة الأخيرة إثر حصولها على المواصفات الأوروبية للتصنيع الجيد وما تبع ذلك من نجاح بتصدر الدواء الفلسطيني إلى السوق الألمانية الأكثر مراقبة في العالم، وهي خطوة كانت دار الشفاء من السباقين إلى تحقيقها على مستوى الوطن العربي.
في سياق مختلف رعت دار الشفاء مؤتمر جمعية اختصاصي أمراض النسائية والتوليد السنوي الرابع، الذي أقيم على مدار اليومين الماضيين في فندق الانتركونتنتال بمدينة بيت لحم.
وألقى بعض الأطباء المشاركين في المؤتمر محاضرات علمية حول أحدث ما توصل له الطب في مجال النسائية والتوليد، منوهين إلى الدور الرائد لدار الشفاء في رعاية هكذا مؤتمرات علمية في مختلف التخصصات، وأشار المشاركون إلى أهمية الإنجازات التي تحققها الشركة على المستوى المحلي والعالمي، ودور ذلك في رفع اسم الصناعة الدوائية الفلسطينية عاليا.