د.عريقات يطلع وفدا نيابيا امريكيا والقنصل الامريكي على اخر تطورات الوضع النهائي
نشر بتاريخ: 16/08/2008 ( آخر تحديث: 16/08/2008 الساعة: 15:11 )
أريحا - معا - التقى د.صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية مع عضوي مجلس النواب الأمريكي (الكونجرس) الديمقراطي عن ولاية جورجيا جيم مارشال والجمهوري عن ولاية كونتيكت كريستوفر شايز والوفد المرافق لهما، بحضور القنصل الأمريكي العام جيك والاس، والمحامي الدكتور خالد الجندي من وحدة دعم المفاوضات في دائرة شؤون المفاوضات.
وقدم د. عريقات خرائطا ووثائقا اعدتها وحدة دعم المفاوضات عن مواضيع المفاوضات النهائية ( القدس ، الحدود ، المستوطنات ، المياه ، اللاجئين، إضافة إلى ملفات حول الأسرى والمعتقلين والأوضاع الاقتصادية والإغلاق والحواجز ، والاغتيالات والاعتقالات.
وشدد د.عريقات على أن أقصر الطرف لتحقيق السلام يكمن في عملية سلام ذات مغزى تقود إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، وإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية إلى جاب دولة إسرائيل، وحل قضايا الوضع النهائي استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
وأكد د. عريقات أن التسريبات في الصحف الإسرائيلية حول الحدود واللاجئين والقدس عبارة عن أخبار لا أساس لها من الصحة أو في أحسن ألأحوال أنصاف حقائق، هدفها إلقاء اللوم على الجانب الفلسطيني وجزئها الأحر انعكاس للخلافات الداخلية الإسرائيلية.
وأشار د. عريقات بأن استمرار الحكومة الإسرائيلية في توسيع الاستيطان وبناء جدار التوسع والضم والاقتحامات والاغتيالات والحواجز والإغلاق وفرض الحقائق على الأرض تؤدي فقط إلى توسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف وإراقة الدماء.
ودعا د. عريقات إلى الإفراج عن أعضاء المجلس التشريعي المعتقلين وعلى رأسهم مروان البرغوثي ، وعزيز الدويك ، واحمد سعدات وغيرهم.
وقدم د. عريقات خرائطا ووثائقا اعدتها وحدة دعم المفاوضات عن مواضيع المفاوضات النهائية ( القدس ، الحدود ، المستوطنات ، المياه ، اللاجئين، إضافة إلى ملفات حول الأسرى والمعتقلين والأوضاع الاقتصادية والإغلاق والحواجز ، والاغتيالات والاعتقالات.
وشدد د.عريقات على أن أقصر الطرف لتحقيق السلام يكمن في عملية سلام ذات مغزى تقود إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، وإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية إلى جاب دولة إسرائيل، وحل قضايا الوضع النهائي استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
وأكد د. عريقات أن التسريبات في الصحف الإسرائيلية حول الحدود واللاجئين والقدس عبارة عن أخبار لا أساس لها من الصحة أو في أحسن ألأحوال أنصاف حقائق، هدفها إلقاء اللوم على الجانب الفلسطيني وجزئها الأحر انعكاس للخلافات الداخلية الإسرائيلية.
وأشار د. عريقات بأن استمرار الحكومة الإسرائيلية في توسيع الاستيطان وبناء جدار التوسع والضم والاقتحامات والاغتيالات والحواجز والإغلاق وفرض الحقائق على الأرض تؤدي فقط إلى توسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف وإراقة الدماء.
ودعا د. عريقات إلى الإفراج عن أعضاء المجلس التشريعي المعتقلين وعلى رأسهم مروان البرغوثي ، وعزيز الدويك ، واحمد سعدات وغيرهم.