"وجع الكلمة وعبقها" اصدار جديد للكاتب والاعلامي د.حسن عبد الله
نشر بتاريخ: 19/08/2008 ( آخر تحديث: 19/08/2008 الساعة: 11:52 )
رام الله- معا- عن مركز المشرق للدراسات، صدر حديثاً الاصدار الرابع عشر للكاتب والاعلامي الدكتور حسن عبد الله بعنوان" وجع الكلمة وعبقها "، يقع في "147" صفحة من القطع المتوسط.
والكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات واوراق العمل التي انجزها الكاتب في السنوات الاربع الاخيرة، وتتوزع على ثلاثة محاور رئيسة: المحور الاول حول قضية المعتقلين الفلسطينين، والمحور الثاني فقد تم تخصيصه للثقافة والاعلام، فيما المحور الثالث جاء تحت تسمية في صميم السياسة، وفي اطرافها.
وقد آثر الكاتب ان يستهل اصداره الجديد بمقالين عن عميد الاسرى سعيد العتبة، فيما تضمن المحور الثاني مقالة كتبت قبل عامين بعنوان" بين رمزية الرئيس عرفات السياسية ورمزية محمود درويش الابداعية".
ويلاحظ من خلال عدد من المقالات التي تضمنها الكتاب، ان الكاتب ركز على اهمية نشر وتعميم ثقافة التسامح، والتكامل في المجتمع الفلسطيني، بعد الصراعات الداخلية التي أضرت بالقضية ودفعت بها الى التهميش.
ونقتطف من تقديم الكاتب لاصداره الذي جاء تحت عنوان "نرجس الكلمة يبلسم وجعها"، ان اقلامنا اذا ماقررت ان تنتفض في وجه الوجع، شعراً ونثراً، شمساً وغيماً، ستصبح رائحة الكتابة، كاحلام اطفالنا الذين اذا لم يتعلموا جلد الوجع بسياطهم، سيجلدهم طيلة العمر، كما جلدنا نحن وما بين وجع الكتابة وعبقها، قصص من لحم ودم وحكايات لها لوننا، لكن لكي يظل الحلم ينبض حباً، لا بد ان ينتصر كف الورد على مخرز الوجع في بلادنا".
والكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات واوراق العمل التي انجزها الكاتب في السنوات الاربع الاخيرة، وتتوزع على ثلاثة محاور رئيسة: المحور الاول حول قضية المعتقلين الفلسطينين، والمحور الثاني فقد تم تخصيصه للثقافة والاعلام، فيما المحور الثالث جاء تحت تسمية في صميم السياسة، وفي اطرافها.
وقد آثر الكاتب ان يستهل اصداره الجديد بمقالين عن عميد الاسرى سعيد العتبة، فيما تضمن المحور الثاني مقالة كتبت قبل عامين بعنوان" بين رمزية الرئيس عرفات السياسية ورمزية محمود درويش الابداعية".
ويلاحظ من خلال عدد من المقالات التي تضمنها الكتاب، ان الكاتب ركز على اهمية نشر وتعميم ثقافة التسامح، والتكامل في المجتمع الفلسطيني، بعد الصراعات الداخلية التي أضرت بالقضية ودفعت بها الى التهميش.
ونقتطف من تقديم الكاتب لاصداره الذي جاء تحت عنوان "نرجس الكلمة يبلسم وجعها"، ان اقلامنا اذا ماقررت ان تنتفض في وجه الوجع، شعراً ونثراً، شمساً وغيماً، ستصبح رائحة الكتابة، كاحلام اطفالنا الذين اذا لم يتعلموا جلد الوجع بسياطهم، سيجلدهم طيلة العمر، كما جلدنا نحن وما بين وجع الكتابة وعبقها، قصص من لحم ودم وحكايات لها لوننا، لكن لكي يظل الحلم ينبض حباً، لا بد ان ينتصر كف الورد على مخرز الوجع في بلادنا".