ادارة جامعة بيت لحم توضح موقفها من الخلاف القائم مع مجلس الطلبة
نشر بتاريخ: 21/08/2008 ( آخر تحديث: 21/08/2008 الساعة: 20:54 )
بيت لحم - معا - اصدرت جامعة بيت لحم بيانا اوضحت فيه موقفها ازاء الخلاف القائم مع مجلس طلبة الجامعة حول قبول الحالات الخاصة.
وقال البيان الذي وصل معا نسخة منه ان ادارة الجامعة دأبت على حل مشاكلها مع الطلبة بالحوار الذي تعتبره الجامعة الوسيلة الفضلى للوصول إلى حلول منطقية وعادلة.
واضاف البيان ان القبول في جامعة بيت لحم يعتمد على أربعة أسس:
1-علامات التوجيهي (على أن تكون فوق 65)
2-امتحانات القبول (عربي، إنجليزي، رياضيات)
3-علامات المدرسة للصف الثاني الثانوي
4-مقابلات شخصية في بعض التخصصات
وقال البيان ان ما يزيد على ألفي طالب وطالبة،تقدموا لجامعة بيت لحم هذا العام قبل منهم وحسب إمكانيات الجامعة حوالي ثمانمائة طالب وطالبة.
وقالت الجامعة انه على ضوء تسجيل الطلبة في لائحة القبول الأولى، راجع الجامعة ما يزيد عن أربعمائة حالة لإعادة النظر في قبولهم في الجامعة. وقد تم النظر في مئة وخمسين حالة اشتملت على لائحة الخمسة وعشرين اسما التي قدمها مجلس اتحاد الطلبة، و قبلت الجامعة 50% من هذا العدد الذي تضمن بعض الأسماء من لائحة مجلس اتحاد الطلبة.
واشار البيان الى رفض اتحاد الطلبةعرض ادارة الجامعة ان يقدم المجلس تبريرا لتسجيل قائمتهم المطلوبة على أن يكون المبرر إنسانيا لكل حالة. على ان ينظر في هذه القائمة على ضوء الأماكن التي شغرت بسبب انسحابات بعض الطلبة وعدم إتمام عملية التسجيل لبعض الطلبة الجدد.
حيث نفذ الاتحاد اعتصاما في مكتب القائم بأعمال نائب الرئيس الأعلى- نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية.
وقال البيان ان الجامعة قبلت جميع الحالات الخاصة وهي: أبناء الشهداء، جرحى الانتفاضة الذين أصيبوا بعاهة دائمة، والطلبة الذين قدموا امتحانات التوجيهي في السجون.
واعربت الجامعة عن املها أن تحل مشاكلها مع طلبتها بروح الحوار والحفاظ على مسيرة هذا الصرح التعليمي الذي خدم حتى الآن حوالي خمسة عشر ألف عائلة.
وكانت حركة الشبيبة الطلابية، ومجلس اتحاد الطلبة في جامعة بيت لحم، قد قاموا منذ ظهر امس بالاعتصام داخل مكاتب ادارة الجامعة، احتجاجا قرارات الجامعة بعدم التفاوض لحل مشكلة قبول قائمة الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة والأسرى و أبناء الشهداء.
وقال المجلس في بيان وصل معا نسخة منه ان هذه الخطوة تاتي بعد أن تقدم المجلس بقائمة أسماء تضم حوالي الـ 30 طالبا الى الادارة التي بدورها تعهدت بدراسة القضايا ومتابعتها و وعدت بالوصول لحلول حول مسألة القبول، وبعد مرور يومين دون نتيجة أو رد من الادارة قام المجلس مرّة أخرى بالتقدم طلب توضيح من الادارة و التي ردت الأخيرة بأنه لا مجال للتفوض أو استيعاب المزيد من الطلبة".
وقال البيان الذي وصل معا نسخة منه ان ادارة الجامعة دأبت على حل مشاكلها مع الطلبة بالحوار الذي تعتبره الجامعة الوسيلة الفضلى للوصول إلى حلول منطقية وعادلة.
واضاف البيان ان القبول في جامعة بيت لحم يعتمد على أربعة أسس:
1-علامات التوجيهي (على أن تكون فوق 65)
2-امتحانات القبول (عربي، إنجليزي، رياضيات)
3-علامات المدرسة للصف الثاني الثانوي
4-مقابلات شخصية في بعض التخصصات
وقال البيان ان ما يزيد على ألفي طالب وطالبة،تقدموا لجامعة بيت لحم هذا العام قبل منهم وحسب إمكانيات الجامعة حوالي ثمانمائة طالب وطالبة.
وقالت الجامعة انه على ضوء تسجيل الطلبة في لائحة القبول الأولى، راجع الجامعة ما يزيد عن أربعمائة حالة لإعادة النظر في قبولهم في الجامعة. وقد تم النظر في مئة وخمسين حالة اشتملت على لائحة الخمسة وعشرين اسما التي قدمها مجلس اتحاد الطلبة، و قبلت الجامعة 50% من هذا العدد الذي تضمن بعض الأسماء من لائحة مجلس اتحاد الطلبة.
واشار البيان الى رفض اتحاد الطلبةعرض ادارة الجامعة ان يقدم المجلس تبريرا لتسجيل قائمتهم المطلوبة على أن يكون المبرر إنسانيا لكل حالة. على ان ينظر في هذه القائمة على ضوء الأماكن التي شغرت بسبب انسحابات بعض الطلبة وعدم إتمام عملية التسجيل لبعض الطلبة الجدد.
حيث نفذ الاتحاد اعتصاما في مكتب القائم بأعمال نائب الرئيس الأعلى- نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية.
وقال البيان ان الجامعة قبلت جميع الحالات الخاصة وهي: أبناء الشهداء، جرحى الانتفاضة الذين أصيبوا بعاهة دائمة، والطلبة الذين قدموا امتحانات التوجيهي في السجون.
واعربت الجامعة عن املها أن تحل مشاكلها مع طلبتها بروح الحوار والحفاظ على مسيرة هذا الصرح التعليمي الذي خدم حتى الآن حوالي خمسة عشر ألف عائلة.
وكانت حركة الشبيبة الطلابية، ومجلس اتحاد الطلبة في جامعة بيت لحم، قد قاموا منذ ظهر امس بالاعتصام داخل مكاتب ادارة الجامعة، احتجاجا قرارات الجامعة بعدم التفاوض لحل مشكلة قبول قائمة الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة والأسرى و أبناء الشهداء.
وقال المجلس في بيان وصل معا نسخة منه ان هذه الخطوة تاتي بعد أن تقدم المجلس بقائمة أسماء تضم حوالي الـ 30 طالبا الى الادارة التي بدورها تعهدت بدراسة القضايا ومتابعتها و وعدت بالوصول لحلول حول مسألة القبول، وبعد مرور يومين دون نتيجة أو رد من الادارة قام المجلس مرّة أخرى بالتقدم طلب توضيح من الادارة و التي ردت الأخيرة بأنه لا مجال للتفوض أو استيعاب المزيد من الطلبة".