فريق "القدس عاصمة الثقافة العربية" يطلع الإعلاميين على آخر التطورات
نشر بتاريخ: 23/08/2008 ( آخر تحديث: 23/08/2008 الساعة: 20:07 )
رام الله- معا- في لقاء مع ممثلي وسائل الإعلام المحلية، بمدينة البيرة، السبت، استعرض القائمون على مشروع "القدس عاصمة الثقافة العربية 2009"، آخر التطورات في تنظيم الفعالية الثقافية والفنية الكبيرة.
د. غسان الخطيب، رئيس اللجنة الإعلامية في المشروع أكد أنه لابد من استثمار فرصة تنظيم هذا الحدث الثقافي لتحقيق أهدافنا في إنهاء الاحتلال، وإبراز الطابع العربي للقدس، وإنعاش الحياة الثقافية فيها.
وأضاف "تم إنشاء عدد من اللجان والدوائر تعني بمختلف الجوانب لغرض إنجاح المشروع الذي هو الأكبر في التاريخ الفلسطيني، ربما".
وقال أحمد الداري، مسؤول دائرة الحدث في "القدس عاصمة الثقافة العربية 2009": الفعاليات تتشعب في عدة اتجاهات، منها فعاليات ثقافية وفنية محلية وعربية ودولية، وفلسطينية في الخارج.
وأشار إلى أنه سيتم تقسيم الفعاليات وفق ثلاثة محاور، تتحدث عن ماضي، وحاضر، ومستقبل القدس، مشدداً على إنعاش الحياة الثقافية في القرى والبلدات المحيطة بالقدس, وتحدث عن مساحة لإنتاج مشاريع ثقافية وفنية بمختلف المجالات.
خالد الخطيب، مسؤول دائرة البنية التحتية في المشروع، تحدث عن مشاريع لدعم البنية التحتية الثقافية والفنية في القدس، مشيراً إلى أنه تم تخصيص 5ر3 مليون دولار لتأهيل قاعات، ومسارح، وملاعب في المدارس الفلسطينية في القدس، إضافة إلى دعم الفنادق الفلسطينية في القدس، وترميم والمساعدة في إنشاء مسارح، ومتاحف، ومكتبات ومراكز مخطوطات في القدس، إضافة إلى مشروع البيوت الثقافية العربية في القدس.
وقال: جمعنا 4 ملايين دولار لمشاريع بدأ تنفيذها فوراً، ونأمل أن نتمكن من جمع 20 مليون دولار تغطي 20 مشروعاً.
حسان بلعاوي، مسؤول الدائرة الإعلامية في المشروع، شدد على ضرورة التواصل، متحدثاً عن جملة خطوات لتفعيل الجانب الإعلامي لـ"القدس عاصمة الثقافة العربية"، منها الموقع الالكتروني باللغة العربية، ولغات عالمية، وإنتاج أفلام عن القدس، وبثها بالتنسيق مع اتحاد إذاعات الدول العربية، وأجسام إعلامية دولية عدة.
د. غسان الخطيب، رئيس اللجنة الإعلامية في المشروع أكد أنه لابد من استثمار فرصة تنظيم هذا الحدث الثقافي لتحقيق أهدافنا في إنهاء الاحتلال، وإبراز الطابع العربي للقدس، وإنعاش الحياة الثقافية فيها.
وأضاف "تم إنشاء عدد من اللجان والدوائر تعني بمختلف الجوانب لغرض إنجاح المشروع الذي هو الأكبر في التاريخ الفلسطيني، ربما".
وقال أحمد الداري، مسؤول دائرة الحدث في "القدس عاصمة الثقافة العربية 2009": الفعاليات تتشعب في عدة اتجاهات، منها فعاليات ثقافية وفنية محلية وعربية ودولية، وفلسطينية في الخارج.
وأشار إلى أنه سيتم تقسيم الفعاليات وفق ثلاثة محاور، تتحدث عن ماضي، وحاضر، ومستقبل القدس، مشدداً على إنعاش الحياة الثقافية في القرى والبلدات المحيطة بالقدس, وتحدث عن مساحة لإنتاج مشاريع ثقافية وفنية بمختلف المجالات.
خالد الخطيب، مسؤول دائرة البنية التحتية في المشروع، تحدث عن مشاريع لدعم البنية التحتية الثقافية والفنية في القدس، مشيراً إلى أنه تم تخصيص 5ر3 مليون دولار لتأهيل قاعات، ومسارح، وملاعب في المدارس الفلسطينية في القدس، إضافة إلى دعم الفنادق الفلسطينية في القدس، وترميم والمساعدة في إنشاء مسارح، ومتاحف، ومكتبات ومراكز مخطوطات في القدس، إضافة إلى مشروع البيوت الثقافية العربية في القدس.
وقال: جمعنا 4 ملايين دولار لمشاريع بدأ تنفيذها فوراً، ونأمل أن نتمكن من جمع 20 مليون دولار تغطي 20 مشروعاً.
حسان بلعاوي، مسؤول الدائرة الإعلامية في المشروع، شدد على ضرورة التواصل، متحدثاً عن جملة خطوات لتفعيل الجانب الإعلامي لـ"القدس عاصمة الثقافة العربية"، منها الموقع الالكتروني باللغة العربية، ولغات عالمية، وإنتاج أفلام عن القدس، وبثها بالتنسيق مع اتحاد إذاعات الدول العربية، وأجسام إعلامية دولية عدة.