كتلة التحرير للمعلمين في محافظة قلقيلية تنتخب هيئتها الإدارية
نشر بتاريخ: 01/09/2008 ( آخر تحديث: 01/09/2008 الساعة: 16:44 )
قلقيلية - معا - انتخبت كتلة التحرير للمعلمين الإطار النقابي لجبهة التحرير الفلسطينية بمحافظة قلقيلية هيئة إدارية جديدة وبحثت أوضاع الكتلة وأقرت خطة العمل للمرحلة المقبلة.
وكانت نتيجة الانتخابات عن فوز كل من نضال محمد جابر وأيمن عبد الفتاح يونس وجمال حسين ملوح ومحمد حسين داوود ودرويش نعيم أبو حامد وظاهر محمد أبو بكر، بينما حازت لجنة المعلمات التابعة للكتلة على مقعد واحد في الهيئة الإدارية.
وهنأ الدكتور سعيد أبو عباه أمين سر الجبهة في المحافظة ومنسق كتلة التحرير للمعلمين في فلسطين كافة المعلمين والطلبة والأسرة التربوية وأبناء الشعب الفلسطيني بمناسبة افتتاح العام الدراسي الجديد وبمناسبة حلول شهر رمضان المبارك داعيا أن يكون هذا العام عاما للمصالحة الوطنية والوحدة.
ودعا الى إنصاف المعلمين وتحقيق مطالبهم العادلة والمتمثلة بزيادة الرواتب بناء على جدول غلاء المعيشة وتعديل اجور المواصلات وحل قضية المعلمين الجدد للأعوام 2006 , 2007.
واكدد رفض كتلة التحرير للمعلمين لقرار وزارة التربية والتعليم العالي المتعلق بعدم احتساب أيام الإضرابات التي نظمت في عهد الاحتلال مشددا على ضرورة العدول عن هذا الإجراء .
ودعا حركتي فتح وحماس الى التوجه نحو طاولة الحوار الوطني الشامل وتغليب المصلحة الوطنية العليا لشعبنا على أي مصلحة حزبية وفئوية ضيقة.
وشدد على ضرورة إعادة النظر بأوضاع الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين وتفعيله على الصعيد الوطني والنقابي والاجتماعي وتفعيل العلاقات الخارجية للاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين بعيدا عن كل ما يتعارض ومصلحة أسرة التربية والتعليم.
بدوره أكد الرفيق نضال جابر منسق كتلة التحرير للمعلمين في المحافظة على ضرورة أن يواصل المعلم الفلسطيني نضاله من اجل استكمال المشروع الوطني وتحقيق برنامج العودة وحق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وكانت نتيجة الانتخابات عن فوز كل من نضال محمد جابر وأيمن عبد الفتاح يونس وجمال حسين ملوح ومحمد حسين داوود ودرويش نعيم أبو حامد وظاهر محمد أبو بكر، بينما حازت لجنة المعلمات التابعة للكتلة على مقعد واحد في الهيئة الإدارية.
وهنأ الدكتور سعيد أبو عباه أمين سر الجبهة في المحافظة ومنسق كتلة التحرير للمعلمين في فلسطين كافة المعلمين والطلبة والأسرة التربوية وأبناء الشعب الفلسطيني بمناسبة افتتاح العام الدراسي الجديد وبمناسبة حلول شهر رمضان المبارك داعيا أن يكون هذا العام عاما للمصالحة الوطنية والوحدة.
ودعا الى إنصاف المعلمين وتحقيق مطالبهم العادلة والمتمثلة بزيادة الرواتب بناء على جدول غلاء المعيشة وتعديل اجور المواصلات وحل قضية المعلمين الجدد للأعوام 2006 , 2007.
واكدد رفض كتلة التحرير للمعلمين لقرار وزارة التربية والتعليم العالي المتعلق بعدم احتساب أيام الإضرابات التي نظمت في عهد الاحتلال مشددا على ضرورة العدول عن هذا الإجراء .
ودعا حركتي فتح وحماس الى التوجه نحو طاولة الحوار الوطني الشامل وتغليب المصلحة الوطنية العليا لشعبنا على أي مصلحة حزبية وفئوية ضيقة.
وشدد على ضرورة إعادة النظر بأوضاع الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين وتفعيله على الصعيد الوطني والنقابي والاجتماعي وتفعيل العلاقات الخارجية للاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين بعيدا عن كل ما يتعارض ومصلحة أسرة التربية والتعليم.
بدوره أكد الرفيق نضال جابر منسق كتلة التحرير للمعلمين في المحافظة على ضرورة أن يواصل المعلم الفلسطيني نضاله من اجل استكمال المشروع الوطني وتحقيق برنامج العودة وحق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.