مستشفى أصدقاء المريض بغزة يشهد إقبالاً ملحوظاً من المرضى خلال الشهر الماضي
نشر بتاريخ: 06/09/2008 ( آخر تحديث: 06/09/2008 الساعة: 09:02 )
غزة- معا- حققت مستشفى جمعية أصدقاء المريض الخيرية بمدينة غزة زيادة ملحوظة في نسبة المرضى المقبلين على تلقي العلاج خلال الشهر الماضي.
وبلغ عدد الحالات خلال تلك الفترة نحو 6000 آلاف حالة، بالإضافة إلى إجراء أكثر من 250 عملية جراحية ما بين صغرى ومتوسطة وكبرى.
وشهدت عيادتا الجمعية في حي الشجاعية "عيادة الحرازين" وعيادة الزيتون" إقبالا جيدا حيث تعدت عدد الحالات في هاتين العيادتين خلال الشهر الماضي نحو 1500 حالة.
وأرجع النائب الدكتور فيصل أبو شهلا رئيس مجلس إدارة الجمعية الزيادة هذه إلى تطور الخدمات وسلاستها، بالإضافة إلى كفاءة الطاقم الطبي والتمريضي والإداري.
وقال أبو شهلا "إن إدارة الجمعية تعمل ليل نهار على الارتقاء وتحسين العمل بالجمعية من خلال توفير الأجهزة الطبية وإدخال خدمات جديدة والتسهيل على المريض عند دخول الجمعية".
وأشار أبو شهلا إلى أن مستشفى الجمعية أصبح يضم أكثر من اثني عشر تخصصاً أبرزها الجراحة والعظام والمسالك والأسنان والأنف والأذن والحنجرة والعيون والولادة والمناظير، بالإضافة إلى الاستقبال والمختبرات وقسم الأشعة والصيدلية.
ولفت أبو شهلا إلى قيام الجمعية بمخاطبة العديد من المؤسسات العربية والدولية لتقديم المزيد من المعدات والأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة، مؤكدا أن الجمعية تمكنت من التغلب على كل الظروف الصعبة التي يعيشها القطاع نتيجة الحصار.
وبلغ عدد الحالات خلال تلك الفترة نحو 6000 آلاف حالة، بالإضافة إلى إجراء أكثر من 250 عملية جراحية ما بين صغرى ومتوسطة وكبرى.
وشهدت عيادتا الجمعية في حي الشجاعية "عيادة الحرازين" وعيادة الزيتون" إقبالا جيدا حيث تعدت عدد الحالات في هاتين العيادتين خلال الشهر الماضي نحو 1500 حالة.
وأرجع النائب الدكتور فيصل أبو شهلا رئيس مجلس إدارة الجمعية الزيادة هذه إلى تطور الخدمات وسلاستها، بالإضافة إلى كفاءة الطاقم الطبي والتمريضي والإداري.
وقال أبو شهلا "إن إدارة الجمعية تعمل ليل نهار على الارتقاء وتحسين العمل بالجمعية من خلال توفير الأجهزة الطبية وإدخال خدمات جديدة والتسهيل على المريض عند دخول الجمعية".
وأشار أبو شهلا إلى أن مستشفى الجمعية أصبح يضم أكثر من اثني عشر تخصصاً أبرزها الجراحة والعظام والمسالك والأسنان والأنف والأذن والحنجرة والعيون والولادة والمناظير، بالإضافة إلى الاستقبال والمختبرات وقسم الأشعة والصيدلية.
ولفت أبو شهلا إلى قيام الجمعية بمخاطبة العديد من المؤسسات العربية والدولية لتقديم المزيد من المعدات والأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة، مؤكدا أن الجمعية تمكنت من التغلب على كل الظروف الصعبة التي يعيشها القطاع نتيجة الحصار.