النائب البرغوثي يرحب بقرار الاتحاد البرلماني الاوروبي دعوة اسرائيل للافراج عن النواب الاسرى
نشر بتاريخ: 06/09/2008 ( آخر تحديث: 06/09/2008 الساعة: 17:02 )
رام الله -معا- رحب النائب الدكتور مصطفى البرغوثي، الامين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية، بقرار الاتحاد البرلماني الاوروبي، دعوة اسرائيل للافراج عن النواب الاسرى الفلسطينيين .
واعتبر البرغوثي في بيان وصل معا نسخة منه القرار بانه خطوة في الاتجاه الصحيح، داعيا الى ممارسة مزيد من الضغوط على اسرائيل للافراج عن النواب المعتقلين وكافة الاسرى في سجون الاحتلال.
وقال النائب البرغوثي:" انه في حال اصرت اسرائيل على عدم الافراج عن النواب الفلسطينيين والاسرى فانه يجب المطالبة بفرض عقوبات عليها" .
وثمن البرغوثي التصريحات الايجابية في البرلمان الأوروبي، الذي حمل الاحتلال مسئولية انتهاكه لحقوق الإنسان والقانون الدولي واتفاقية جنيف، فيما يخص حقوق الإنسان وتعدي الاحتلال على الحصانة الدبلوماسية.
واكد البرغوثي ان قرار الاتحاد البرلماني الاوروبي هو مناسبة من اجل التوجه بقرار لاهاي الى الجمعية العامة للامم المتحدة، لالزام اسرائيل بتطبيقه، وحملها على وقف البناء في جدار الفصل، ووقف نشاطاتها الاستيطانية.
واضاف البرغوثي انه يجب وضع العالم امام مسؤولياته ازاء خروقات حقوق الانسان من قبل اسرائيل في الاراضي الفلسطينية خاصة استخدامها اعنف واسوأ الوسائل ضد التظاهرات الشعبية السلمية المناهضة لجدار الفصل كما كان الحال عليه في نعلين وبلعين والخضر والمعصرة.
واعتبر البرغوثي في بيان وصل معا نسخة منه القرار بانه خطوة في الاتجاه الصحيح، داعيا الى ممارسة مزيد من الضغوط على اسرائيل للافراج عن النواب المعتقلين وكافة الاسرى في سجون الاحتلال.
وقال النائب البرغوثي:" انه في حال اصرت اسرائيل على عدم الافراج عن النواب الفلسطينيين والاسرى فانه يجب المطالبة بفرض عقوبات عليها" .
وثمن البرغوثي التصريحات الايجابية في البرلمان الأوروبي، الذي حمل الاحتلال مسئولية انتهاكه لحقوق الإنسان والقانون الدولي واتفاقية جنيف، فيما يخص حقوق الإنسان وتعدي الاحتلال على الحصانة الدبلوماسية.
واكد البرغوثي ان قرار الاتحاد البرلماني الاوروبي هو مناسبة من اجل التوجه بقرار لاهاي الى الجمعية العامة للامم المتحدة، لالزام اسرائيل بتطبيقه، وحملها على وقف البناء في جدار الفصل، ووقف نشاطاتها الاستيطانية.
واضاف البرغوثي انه يجب وضع العالم امام مسؤولياته ازاء خروقات حقوق الانسان من قبل اسرائيل في الاراضي الفلسطينية خاصة استخدامها اعنف واسوأ الوسائل ضد التظاهرات الشعبية السلمية المناهضة لجدار الفصل كما كان الحال عليه في نعلين وبلعين والخضر والمعصرة.