الافرنجي يطلع وفداً برلمانياً بلجيكياً على آخر التطورات السياسية على الساحة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 07/09/2008 ( آخر تحديث: 07/09/2008 الساعة: 15:15 )
رام الله- معا- أطلع عبد الله الافرنجي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات الخارجية اليوم الأحد وفداً برلمانياً بلجيكياً على آخر التطورات السياسية على الساحة الفلسطينية, والممارسات والانتهاكات الاسرائيلية على الارض واثرها على اقامة الدولة الفلسطينية.
جاء ذلك خلال استقبال الافرنجي لوفد الحزب الاشتراكي البلجيكي في البرلمان, في مقر مفوضية العلاقات الخارجية لحركة فتح في رام الله, بحضور نبيل الرملاوي نائب المفوض العام ومحمود اللبدي مسؤول الاعلام, وعدد من طاقم المفوضية.
وقدم الافرنجي شرحاً للممارسات الاسرائيلية من استيطان وجدار وتهويد القدس وتداعياتها على فكرة اقامة الدولة الفلسطينية، مشيراً الى تزايد نسبة الاستيطان واقامة الحواجز الاسرائيلية بين المدن الفلسطينية واستمرار الاجتياحات والاعتقالات مؤكداً أن تلك السياسة تقوض فرص التوصل الى السلام العادل والشامل في المنطقة.
وأكد الفرنجي على اهمية زيارة الوفد للاراضي الفلسطيني للاطلاع عن كثب على صورة الاوضاع على الارض، متطرقاً الى الاوضاع الداخلية في حركة فتح والاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر العام السادس للحركة.
وبدورهم عبر اعضاء الوفد البلجيكي عن أملهم في تعزيز أواصر العلاقات بين حركة فتح والاحزاب الاشتراكية البلجيكية, معربين عن استيائهم من تزايد الاستيطان وبناء الجدار.
جاء ذلك خلال استقبال الافرنجي لوفد الحزب الاشتراكي البلجيكي في البرلمان, في مقر مفوضية العلاقات الخارجية لحركة فتح في رام الله, بحضور نبيل الرملاوي نائب المفوض العام ومحمود اللبدي مسؤول الاعلام, وعدد من طاقم المفوضية.
وقدم الافرنجي شرحاً للممارسات الاسرائيلية من استيطان وجدار وتهويد القدس وتداعياتها على فكرة اقامة الدولة الفلسطينية، مشيراً الى تزايد نسبة الاستيطان واقامة الحواجز الاسرائيلية بين المدن الفلسطينية واستمرار الاجتياحات والاعتقالات مؤكداً أن تلك السياسة تقوض فرص التوصل الى السلام العادل والشامل في المنطقة.
وأكد الفرنجي على اهمية زيارة الوفد للاراضي الفلسطيني للاطلاع عن كثب على صورة الاوضاع على الارض، متطرقاً الى الاوضاع الداخلية في حركة فتح والاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر العام السادس للحركة.
وبدورهم عبر اعضاء الوفد البلجيكي عن أملهم في تعزيز أواصر العلاقات بين حركة فتح والاحزاب الاشتراكية البلجيكية, معربين عن استيائهم من تزايد الاستيطان وبناء الجدار.