برعاية وزارة الثقافة- نشاطات فنية ومسابقات رمضانية في مكتبة بلدية طولكرم
نشر بتاريخ: 09/09/2008 ( آخر تحديث: 09/09/2008 الساعة: 11:26 )
طولكرم- معا- نظمت وزارة الثقافة ومكتبة بلدية طولكرم " قسم الطفولة " أمس الإثنين، نشاطات ثقافية وفنية متنوعة للأطفال من الفئة العمرية (9-14) سنة، بحضور عبد الفتاح الكم، مدير مكتب وزارة الثقافة بطولكرم، وأحمد أبو طاحون، رئيس قسم الأطفال في مكتبة بلدية طولكرم، وعدد كبير من أطفال مدينة طولكرم وأهاليهم.
واشتملت هذه النشاطات على ندوة ثقافية حول رواية القصة وكتابتها، ومسابقة ثقافية رمضانية وطنية وتاريخية، بالإضافة إلى فقرات فنية متنوعة وفقرات الدبكة الشعبية والفلكلور والأغاني الوطنية التي أعادت إلى الذاكرة التراث الفلسطيني والموروثات الشعبية القديمة التي تعزز الذاكرة الوطنية لدى أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال أبو طاحون :"أن هذه الأنشطة تأتي ضمن برنامج متكامل من الأنشطة الثقافية والترفيهية وألعاب التركيز، متطرقاً الى دور هذه الأنشطة الفعّال في بناء شخصية الأطفال الإجتماعية والنفسية والعقلية، ودورها في إتاحة فرصة إثبات الذات والتعبير عنها لدى الأطفال المشاركين".
وتحدث الكم عن الدور الذي تلعبه وزارة الثقافة في إحياء هذه الأنشطة والأمسيات الرمضانية، ووضع خطط وبرامج الشباب المختلفة والتي تعتبر ميداناً حياً ومجالاً واسعاً لإعداد الأجيال إعداداً تربوياً، وخلق روح المنافسة الشريفة عن طريق الأنشطة المختلفة، وخلق وبث المودة والمحبة والتعاون البنّاء، وضرورة الارتقاء بثقافة الأطفال وتنمية مهاراتهم وقدراتهم الإبداعية وترسيخ الهوية الوطنية لديهم والتركيز على خط الأصالة والقيم الإيجابية.
وتطرق الكم الى الدور الإيجابي لمكتبات الأطفال في هذا المجال، داعياً إلى تطوير مكتبات الأطفال ومهارة المكتبيين.
وعبر الأطفال عن مدى سرورهم وتفاعلهم في هذه الأنشطة، حيث تم توزيع الجوائز على المتسابقين.
واشتملت هذه النشاطات على ندوة ثقافية حول رواية القصة وكتابتها، ومسابقة ثقافية رمضانية وطنية وتاريخية، بالإضافة إلى فقرات فنية متنوعة وفقرات الدبكة الشعبية والفلكلور والأغاني الوطنية التي أعادت إلى الذاكرة التراث الفلسطيني والموروثات الشعبية القديمة التي تعزز الذاكرة الوطنية لدى أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال أبو طاحون :"أن هذه الأنشطة تأتي ضمن برنامج متكامل من الأنشطة الثقافية والترفيهية وألعاب التركيز، متطرقاً الى دور هذه الأنشطة الفعّال في بناء شخصية الأطفال الإجتماعية والنفسية والعقلية، ودورها في إتاحة فرصة إثبات الذات والتعبير عنها لدى الأطفال المشاركين".
وتحدث الكم عن الدور الذي تلعبه وزارة الثقافة في إحياء هذه الأنشطة والأمسيات الرمضانية، ووضع خطط وبرامج الشباب المختلفة والتي تعتبر ميداناً حياً ومجالاً واسعاً لإعداد الأجيال إعداداً تربوياً، وخلق روح المنافسة الشريفة عن طريق الأنشطة المختلفة، وخلق وبث المودة والمحبة والتعاون البنّاء، وضرورة الارتقاء بثقافة الأطفال وتنمية مهاراتهم وقدراتهم الإبداعية وترسيخ الهوية الوطنية لديهم والتركيز على خط الأصالة والقيم الإيجابية.
وتطرق الكم الى الدور الإيجابي لمكتبات الأطفال في هذا المجال، داعياً إلى تطوير مكتبات الأطفال ومهارة المكتبيين.
وعبر الأطفال عن مدى سرورهم وتفاعلهم في هذه الأنشطة، حيث تم توزيع الجوائز على المتسابقين.