خلال ندوة سياسية- القيادي خضر حبيب يدعو إلى تعزيز الوحدة الفلسطينية وتجنيب شعبنا المزيد من الويلات
نشر بتاريخ: 12/09/2008 ( آخر تحديث: 12/09/2008 الساعة: 01:05 )
خان يونس- معا- نظمت اللجنة التثقيفية، التابعة لحركة الجهاد الإسلامي ببلدة "بني سهيلا وعبسان الجديدة" بمدينة خان يونس امس الخميس، ندوة سياسية تحت عنوان "التطورات السياسية علي الساحة الفلسطينية"، والتي ناقشت الانقسام الداخلي وموضوع الإضرابات و الهدنة مع الاحتلال.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب خلال الندوة التي عقدت بمسجد حمزة شرق خان يونس على خطورة الوضع الداخلي، وما ألت إليه الساحة الفلسطينية جراء الانقسام الذي طال جميع مناحي الحياة داخل المجتمع الفلسطيني.
وأضاف حبيب ان الانقسام الداخلي أضر بالمقاومة الفلسطينية، مؤكدا أن التهدئة في قطاع غزة لم تجلب لشعب الفلسطيني سوى المزيد من الحصار، ووجه دعوة إلى فصائل المقاومة لإعادة النظر إلي التهدئة وتقييمها.
ودعا القيادي في الجهاد إلى تعزيز وحدة الجبهة الداخلية الفلسطينية، وتجنيب الشعب الفلسطيني وقضيته مزيدا من الويلات، مشددة على أن ما تشهده الساحة الفلسطينية من انقسام الحق خسائر جسيمة بمستقبل القضية الفلسطينية، داعية السلطة الفلسطينية إلى وقف المفاوضات مع الاحتلال.
وفي ختام الندوة السياسية وجه العديد من المواطنين أسئلتهم إلى القيادي حبيب حول الوضع الداخلي ومواقف الجهاد الإسلامي مما يدور على الساحة الفلسطينية.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب خلال الندوة التي عقدت بمسجد حمزة شرق خان يونس على خطورة الوضع الداخلي، وما ألت إليه الساحة الفلسطينية جراء الانقسام الذي طال جميع مناحي الحياة داخل المجتمع الفلسطيني.
وأضاف حبيب ان الانقسام الداخلي أضر بالمقاومة الفلسطينية، مؤكدا أن التهدئة في قطاع غزة لم تجلب لشعب الفلسطيني سوى المزيد من الحصار، ووجه دعوة إلى فصائل المقاومة لإعادة النظر إلي التهدئة وتقييمها.
ودعا القيادي في الجهاد إلى تعزيز وحدة الجبهة الداخلية الفلسطينية، وتجنيب الشعب الفلسطيني وقضيته مزيدا من الويلات، مشددة على أن ما تشهده الساحة الفلسطينية من انقسام الحق خسائر جسيمة بمستقبل القضية الفلسطينية، داعية السلطة الفلسطينية إلى وقف المفاوضات مع الاحتلال.
وفي ختام الندوة السياسية وجه العديد من المواطنين أسئلتهم إلى القيادي حبيب حول الوضع الداخلي ومواقف الجهاد الإسلامي مما يدور على الساحة الفلسطينية.