اســـرائيل : توقعات باقـتـتـال فـلـســطـيـني في الـضـفـة الغربية
نشر بتاريخ: 12/09/2008 ( آخر تحديث: 12/09/2008 الساعة: 14:04 )
ترجمة خاصة بالملتقى الفتحاوي ) اســـرائيل : توقعات باقـتـتـال فـلـســطـيـني في الـضـفـة الغربية يعقبه موجة جديدة من الانتفاضة الفلسطينية
اسرائيل اليوم
توقعت اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية موجة جديدة للانتفاضة الفلسطينية خلال الفترة المقبلة ، حيث يقوم الجيش بتجهيزات لمواجهة "العنف الفلسطيني" تندلع عند انتهاء فترة حكم الرئيس الفلسطيني محمود عباس في التاسع من كانون ثاني .
والى هذه اللحظات لم يقم الرئيس عباس باعلان الانتخابات او اعلان ترشيحات لممثلين عن الفصائل الفلسطينية ، ويتوقع في الاشهر القادمة والتي تعقب انتهاء فترة عباس ان تندلع مواجهات دامية بين عناصر حماس ومؤيدين لحركة فتح وعباس في الضفة الغربية على غرار ما حدث في غزة العام الماضي.
لكن من المتوقع ايضا ان تتحول هذه المواجهات الفلسطينية - الفلسطينية الدامية الى مواجهات وعمليات تفجيرية داخل العمق الاسرائيلي والمناطق الاسرائيلية والمستوطنات في الضفة .
وخلال الاسبوع الماضي، تناقلت وسائل الاعلام الفلسطينية نية عباس حل المجلس التشريعي الفلسطيني واعلان حكومة طوارئ عند انتهاء مدته ، مما قد يعطي عباس سنة اخرى في الرئاسة لكنها قد تزيد من حجم المواجهات الفلسطينية الداخلية ، وقد تزيد ايضا من حجم الهجمات الفلسطينية على الاسرائيليين في محاولة من كل طرف لتسجيل نقاط على الاخر من خلال العمليات التفجيرية ضد اسرائيل.
اسرائيل اليوم
توقعت اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية موجة جديدة للانتفاضة الفلسطينية خلال الفترة المقبلة ، حيث يقوم الجيش بتجهيزات لمواجهة "العنف الفلسطيني" تندلع عند انتهاء فترة حكم الرئيس الفلسطيني محمود عباس في التاسع من كانون ثاني .
والى هذه اللحظات لم يقم الرئيس عباس باعلان الانتخابات او اعلان ترشيحات لممثلين عن الفصائل الفلسطينية ، ويتوقع في الاشهر القادمة والتي تعقب انتهاء فترة عباس ان تندلع مواجهات دامية بين عناصر حماس ومؤيدين لحركة فتح وعباس في الضفة الغربية على غرار ما حدث في غزة العام الماضي.
لكن من المتوقع ايضا ان تتحول هذه المواجهات الفلسطينية - الفلسطينية الدامية الى مواجهات وعمليات تفجيرية داخل العمق الاسرائيلي والمناطق الاسرائيلية والمستوطنات في الضفة .
وخلال الاسبوع الماضي، تناقلت وسائل الاعلام الفلسطينية نية عباس حل المجلس التشريعي الفلسطيني واعلان حكومة طوارئ عند انتهاء مدته ، مما قد يعطي عباس سنة اخرى في الرئاسة لكنها قد تزيد من حجم المواجهات الفلسطينية الداخلية ، وقد تزيد ايضا من حجم الهجمات الفلسطينية على الاسرائيليين في محاولة من كل طرف لتسجيل نقاط على الاخر من خلال العمليات التفجيرية ضد اسرائيل.