خلال لقائه جوردان: الافرنجي يطالب بدور اوروبي اكبر في منطقة الشرق الاوسط
نشر بتاريخ: 17/09/2008 ( آخر تحديث: 17/09/2008 الساعة: 12:11 )
رام الله -معا- طالب عبد الله الافرنجي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات الخارجية, بدور اوروبي اكبر في منطقة الشرق الاوسط لدفع عملية السلام الى الامام خاصة في ظل الفراغ الناجم عن انشغال الادارة الامريكية بالانتخابات الرئاسية .
جاء ذلك خلال لقائه صباح اليوم جروم بليون جوردان المسؤول السياسي في المفوضية الاوروبية في الاراضي الفلسطينية في مكتبه برام الله.
وقال الافرنجي انه في ظل جمود المفاوضات وعدم التوصل الى شئ ملموس حتى اللحظة, فان المطلوب تحرك اوروبي اكثر فاعلية وتاثير, لان الانتظار ليس في مصلحة عملية السلام, مؤكدا انه لا سلام دون ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية, مطالبا بالحل على اساس الدولتين واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس, رافضا فكرة الدولة الواحدة ثنائية القومية .
وعلى الصعيد الداخلي لحركة فتح اكد الافرنجي ان المؤتمر العام السادس سيعقد في نوفمبر او ديسمبر, وسيتم تحديد مكان عقد المؤتمر خلال اجتماع اللجنة المركزية الموسع في اقرب وقت ممكن.
كما تطرق الافرنجي الى الاوضاع في غزة والحصار المفروض على القطاع والاحداث التي شهدها مؤخرا, اضافة الى الجهود العربية المبذولة للحوار الفلسطيني الداخلي واعادة الوحدة والتلاحم الى الصف الفلسطيني.
جاء ذلك خلال لقائه صباح اليوم جروم بليون جوردان المسؤول السياسي في المفوضية الاوروبية في الاراضي الفلسطينية في مكتبه برام الله.
وقال الافرنجي انه في ظل جمود المفاوضات وعدم التوصل الى شئ ملموس حتى اللحظة, فان المطلوب تحرك اوروبي اكثر فاعلية وتاثير, لان الانتظار ليس في مصلحة عملية السلام, مؤكدا انه لا سلام دون ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية, مطالبا بالحل على اساس الدولتين واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس, رافضا فكرة الدولة الواحدة ثنائية القومية .
وعلى الصعيد الداخلي لحركة فتح اكد الافرنجي ان المؤتمر العام السادس سيعقد في نوفمبر او ديسمبر, وسيتم تحديد مكان عقد المؤتمر خلال اجتماع اللجنة المركزية الموسع في اقرب وقت ممكن.
كما تطرق الافرنجي الى الاوضاع في غزة والحصار المفروض على القطاع والاحداث التي شهدها مؤخرا, اضافة الى الجهود العربية المبذولة للحوار الفلسطيني الداخلي واعادة الوحدة والتلاحم الى الصف الفلسطيني.