المكتب الحركي للمهندسين إقليم رام الله ينظم إفطارا جماعيا لمنتسبيه
نشر بتاريخ: 17/09/2008 ( آخر تحديث: 17/09/2008 الساعة: 13:19 )
رام الله -معا- نظم المكتب الحركي للمهندسين إقليم رام الله والبيرة إفطارا جماعيا يوم امس حضره حشد من الإخوة المهندسين أعضاء المكتب الحركي للمهندسين إقليم رام الله والبيرة .
وافتتح م.سفيان القواسمة منسق لجنة العلاقات العامة والنشاطات في أمانة سر المكتب الحركي بدعوة ضيوف الشرف للمنصة وهم مفوض العلاقات الخارجية لحركة فتح عبد الله الإفرنجي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح واحمد عبد الرحمن الناطق الرسمي باسم حركة فتح ومروان عبد الحميد الأمين العام للاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين ود.خالد القواسمي رئيس لجنة الاتحادات والنقابات في مفوضية التعبئة والتنظيم وباسم الجاغوب امين سر المكتب الحركي المركزي للمهندسين.
وتحدث إسلام عبد الجابر امين سر المكتب الحركي الفرعي للمهندسين عن دور المكتب الحركي الفرعي للمهندسين رام الله والبيرة والخطة والنشاطات المنوي القيام بها خدمة لجمهور المهندسين منتسبي المكتب الحركي للمهندسين وتقدم بالشكر لراعي هذا الحفل شركة قنديل إخوان للباطون وللشركات التي ساهمت في هذا الحفل.
وأثنى عبد الله الإفرنجي مفوض العلاقات الخارجية للحركة على نشاطات وفعاليات المكاتب الحركية التي من شانها تعزيز النهوض بالحالة الفتحاوية من خلال عقد المؤتمرات, معتبرا هذه الممارسة الفتحاوية الايجابية وسيلة حضارية للوصول إلى المؤتمر السادس للحركة وضخ دماء جديدة واعدة لخدمة المشروع الوطني الفلسطيني الذي تبنته حركة فتح منذ انطلاقتها.
أما عن الاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين نشأته وانجازاته تحدث مروان عبد الحميد عن اللبنات الأولى للاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين وانه إطار أصيل من اطر منظمة التحرير الفلسطينية وهو الإطار الوحيد والشامل لكل المهندسين المتواجدين في العالم والبالغ عددهم 90 ألفا, مشددا على ضرورة أن تستعيد حركة فتح وضعها الصحيح في قيادة نقابة المهندسين في فلسطين تحقيقا للمصلحة العامة لجمهور المهندسين وللوطن.
هذا وأكد احمد عبد الرحمن على ضرورة استمرا عقد المؤتمرات ت الحركية لما لذلك من أهمية, متحدثا عن الوضع السياسي الراهن والطريق الذي وصلت له العملية التفاوضية مع الجانب الإسرائيلي, عن حالة التدهور المستمر الذي يعيشه قطاع غزة.
وشكر د.خالد القواسمي المهندسين في أمانة سر إقليم رام الله والبيرة على هذا النشاط الذي يأتي بعد فترة قصيرة من عقد المؤتمر الحركي الفرعي للمهندسين رام الله والبيرة, قائلا: وان دل ذلك يدل على الروح الايجابية التي تسود في الوقت الراهن, مشيرا أن المكتب الحركي للمهندسين أنجز معظم المؤتمرات الحركية للمهندسين في الأقاليم, وانه في الأيام القليلة القادمة سيعقد مؤتمر المكتب الحركي المركزي للمهندسين.
وناشد باسم الجاغوب امين سر المكتب الحركي المركزي للمهندسين الضيوف بحركة فتح بعقد مؤتمرها السادس, بأقصى سرعة وعدم تغليب المصالح الضيقة على المصلحة العليا لحركة فتح خدمة للمشروع الوطني الفلسطيني.
وفي النهاية تم السحب على عدد من الجوائز العينية القيمة والتي قدمتها الشركات الراعية للحفل.
وافتتح م.سفيان القواسمة منسق لجنة العلاقات العامة والنشاطات في أمانة سر المكتب الحركي بدعوة ضيوف الشرف للمنصة وهم مفوض العلاقات الخارجية لحركة فتح عبد الله الإفرنجي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح واحمد عبد الرحمن الناطق الرسمي باسم حركة فتح ومروان عبد الحميد الأمين العام للاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين ود.خالد القواسمي رئيس لجنة الاتحادات والنقابات في مفوضية التعبئة والتنظيم وباسم الجاغوب امين سر المكتب الحركي المركزي للمهندسين.
وتحدث إسلام عبد الجابر امين سر المكتب الحركي الفرعي للمهندسين عن دور المكتب الحركي الفرعي للمهندسين رام الله والبيرة والخطة والنشاطات المنوي القيام بها خدمة لجمهور المهندسين منتسبي المكتب الحركي للمهندسين وتقدم بالشكر لراعي هذا الحفل شركة قنديل إخوان للباطون وللشركات التي ساهمت في هذا الحفل.
وأثنى عبد الله الإفرنجي مفوض العلاقات الخارجية للحركة على نشاطات وفعاليات المكاتب الحركية التي من شانها تعزيز النهوض بالحالة الفتحاوية من خلال عقد المؤتمرات, معتبرا هذه الممارسة الفتحاوية الايجابية وسيلة حضارية للوصول إلى المؤتمر السادس للحركة وضخ دماء جديدة واعدة لخدمة المشروع الوطني الفلسطيني الذي تبنته حركة فتح منذ انطلاقتها.
أما عن الاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين نشأته وانجازاته تحدث مروان عبد الحميد عن اللبنات الأولى للاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين وانه إطار أصيل من اطر منظمة التحرير الفلسطينية وهو الإطار الوحيد والشامل لكل المهندسين المتواجدين في العالم والبالغ عددهم 90 ألفا, مشددا على ضرورة أن تستعيد حركة فتح وضعها الصحيح في قيادة نقابة المهندسين في فلسطين تحقيقا للمصلحة العامة لجمهور المهندسين وللوطن.
هذا وأكد احمد عبد الرحمن على ضرورة استمرا عقد المؤتمرات ت الحركية لما لذلك من أهمية, متحدثا عن الوضع السياسي الراهن والطريق الذي وصلت له العملية التفاوضية مع الجانب الإسرائيلي, عن حالة التدهور المستمر الذي يعيشه قطاع غزة.
وشكر د.خالد القواسمي المهندسين في أمانة سر إقليم رام الله والبيرة على هذا النشاط الذي يأتي بعد فترة قصيرة من عقد المؤتمر الحركي الفرعي للمهندسين رام الله والبيرة, قائلا: وان دل ذلك يدل على الروح الايجابية التي تسود في الوقت الراهن, مشيرا أن المكتب الحركي للمهندسين أنجز معظم المؤتمرات الحركية للمهندسين في الأقاليم, وانه في الأيام القليلة القادمة سيعقد مؤتمر المكتب الحركي المركزي للمهندسين.
وناشد باسم الجاغوب امين سر المكتب الحركي المركزي للمهندسين الضيوف بحركة فتح بعقد مؤتمرها السادس, بأقصى سرعة وعدم تغليب المصالح الضيقة على المصلحة العليا لحركة فتح خدمة للمشروع الوطني الفلسطيني.
وفي النهاية تم السحب على عدد من الجوائز العينية القيمة والتي قدمتها الشركات الراعية للحفل.