انطلاق المشروع الثقافي "هوية الروح" للشاعر محمود درويش والكاتب هنريك ابسن
نشر بتاريخ: 17/09/2008 ( آخر تحديث: 17/09/2008 الساعة: 15:15 )
رام الله- معا- انطلقت اليوم الأربعاء فعاليات المشروع الثقافي السينمائي "هوية الروح" للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش والكاتب النرويجي المسرحي هنريك ابسن.
وتنفذ المشروع شركة "آرتس الاينس" البريطانية للإنتاج، ويرتكز على عرض حي محوره الانسان والصراع بين الرغبة في الانتقام والتسامح.
وتم هذا العمل بالتعاون مع الشاعر االفلسطيني الراحل محمود درويش الذي شارك فيه منذ البداية وسجل بصوته كلا من قصيدته "جندي يحلم بالزنابق البيضاء" وقصيدة الشاعر النرويجي هنريك ابسن "تيريه فيغين" ويصاحب صوته عرض مرئي مميز على خمس شاشات يقدم لقطات وصورا مختلفة تحاكي مضمون القصيدتين.
وقد ترجمت قصيدة "هوية الروح" إلى سبع لغات في العالم، وتم عرضهما وروايتهما بصوت الشاعر الياباني ماساتو ابيو عام 2006 في اليابان، وستعرض باللغة العبرية بصوت جيلا الماغور، اما فيما يتعلق بأماكن عرض مشروع " هوية الروح " فسيتم العرض في ثماني محافظات فلسطينية، وسيختتم العرض في مدينة القدس بتاريخ 20/10/2008.
وينتج هذا المشروع شركة "آرتس الاينس" وهي شركة بريطانية متخصصة بانتاج العروض السينمائية، بالشراكة مع وزارة الخارجية النرويجية ومنتدى "شارك" الشبابي ومؤسسة عبد المحسن القطان وبرعاية مجموعة الاتصالات الفلسطينية وشركة فلسطين للتنمية والاستثمار "باديكو".
وتنفذ المشروع شركة "آرتس الاينس" البريطانية للإنتاج، ويرتكز على عرض حي محوره الانسان والصراع بين الرغبة في الانتقام والتسامح.
وتم هذا العمل بالتعاون مع الشاعر االفلسطيني الراحل محمود درويش الذي شارك فيه منذ البداية وسجل بصوته كلا من قصيدته "جندي يحلم بالزنابق البيضاء" وقصيدة الشاعر النرويجي هنريك ابسن "تيريه فيغين" ويصاحب صوته عرض مرئي مميز على خمس شاشات يقدم لقطات وصورا مختلفة تحاكي مضمون القصيدتين.
وقد ترجمت قصيدة "هوية الروح" إلى سبع لغات في العالم، وتم عرضهما وروايتهما بصوت الشاعر الياباني ماساتو ابيو عام 2006 في اليابان، وستعرض باللغة العبرية بصوت جيلا الماغور، اما فيما يتعلق بأماكن عرض مشروع " هوية الروح " فسيتم العرض في ثماني محافظات فلسطينية، وسيختتم العرض في مدينة القدس بتاريخ 20/10/2008.
وينتج هذا المشروع شركة "آرتس الاينس" وهي شركة بريطانية متخصصة بانتاج العروض السينمائية، بالشراكة مع وزارة الخارجية النرويجية ومنتدى "شارك" الشبابي ومؤسسة عبد المحسن القطان وبرعاية مجموعة الاتصالات الفلسطينية وشركة فلسطين للتنمية والاستثمار "باديكو".