عنساوي:النقابة تتابع حقوق الموظفين في هيئة الإذاعة والتلفزيون ومركز أبو ريا وصحيفة الحياة الجديدة
نشر بتاريخ: 22/09/2008 ( آخر تحديث: 22/09/2008 الساعة: 10:21 )
رام الله- معا- أكد معين عنساوي أمين سر نقابة العاملين في الوظيفة العمومية انه سيتم اليوم البحث في وضع الموظفين في هيئة الإذاعة والتلفزيون ومركز أبو ريا للتأهيل وموظفي صحيفة الحياة الجديدة, "في ظل ما يتعرض له الموظفون من إجراءات تتناقض مع قانون الخدمة المدنية وحقوقهم الوظيفية".
وأضاف في تصريح صحافي وصل "معا" نسخة عنه, أن النقابة ستطالب بتوضيحات وتفسيرات حول الإجراءات الأخيرة التي تمت بحق الموظفين في الهيئة والتأكد من مطابقتها للإجراءات القانونية المعمول بها أم تندرج في قضايا شخصية.
وأكد "أن النقابة ستتابع حقوق الموظفين في الهيكلية والظلم الذي وقع عليهم وحرمانهم من الكثير من الحقوق وعدم الأخذ بعين الاعتبار طبيعة عملهم الذي يحتاج إلى التزامات مالية كبيرة حتى يظهر هؤلاء الأبطال في مظهر يعكس صورة الإعلامي الفلسطيني في أبهى صورة وفي المقابل يتم صرف أموال على قضايا بعيدة كل البعد عن الشفافية والمهنية".
وقال: "أما بالنسبة للموظفين في مركز أبو ريا للتأهيل والبالغ عددهم ما بقارب 80 موظفا والذين يعانون من مشكلة عدم حصولهم على أرقام وظيفية مما يهدد وجودهم في الوظيفة العمومية ويعرضهم لإنهاء خدماتهم في أية لحظة وفي هذا الإطار, تحذر النقابة من أنها ستتخذ الإجراءات النقابية والقانونية اللازمة لحماية الموظفين في المركز وتمهل الحكومة موعداً أقصاه أسبوعين لإنهاء الملف وإلا سنضطر إلى اللجوء إلى أساليب نقابية أخرى، علماً بان النقابة اجتمعت مع الحكومة أكثر من مرة لإنهاء هذه القضية ولكن كنا نحصل وعود لم ينفذ منها شيئا".
وأضاف عنساوي "أن النقابة ستتابع ملف الموظفين في جريدة الحياة الجديدة والذين يتم حرمانهم من الكثير من الامتيازات والحقوق وبشكل خاص حرمانهم من العلاوات والترقيات أسوة بزملائهم الآخرين كما يتم حرمانهم من دفع بدل عمل إضافي، حيت يصل عملهم حتى ساعات متأخرة ليلاً وتصل إلى وقت الصباح من كل يوم".
وطالبت النقابة بإنهاء حالة التباين في الرواتب بين الموظفين في الصحيفة وتوحيد الرواتب ضمن نظام موحد ينطبق على الجميع.
وأضاف في تصريح صحافي وصل "معا" نسخة عنه, أن النقابة ستطالب بتوضيحات وتفسيرات حول الإجراءات الأخيرة التي تمت بحق الموظفين في الهيئة والتأكد من مطابقتها للإجراءات القانونية المعمول بها أم تندرج في قضايا شخصية.
وأكد "أن النقابة ستتابع حقوق الموظفين في الهيكلية والظلم الذي وقع عليهم وحرمانهم من الكثير من الحقوق وعدم الأخذ بعين الاعتبار طبيعة عملهم الذي يحتاج إلى التزامات مالية كبيرة حتى يظهر هؤلاء الأبطال في مظهر يعكس صورة الإعلامي الفلسطيني في أبهى صورة وفي المقابل يتم صرف أموال على قضايا بعيدة كل البعد عن الشفافية والمهنية".
وقال: "أما بالنسبة للموظفين في مركز أبو ريا للتأهيل والبالغ عددهم ما بقارب 80 موظفا والذين يعانون من مشكلة عدم حصولهم على أرقام وظيفية مما يهدد وجودهم في الوظيفة العمومية ويعرضهم لإنهاء خدماتهم في أية لحظة وفي هذا الإطار, تحذر النقابة من أنها ستتخذ الإجراءات النقابية والقانونية اللازمة لحماية الموظفين في المركز وتمهل الحكومة موعداً أقصاه أسبوعين لإنهاء الملف وإلا سنضطر إلى اللجوء إلى أساليب نقابية أخرى، علماً بان النقابة اجتمعت مع الحكومة أكثر من مرة لإنهاء هذه القضية ولكن كنا نحصل وعود لم ينفذ منها شيئا".
وأضاف عنساوي "أن النقابة ستتابع ملف الموظفين في جريدة الحياة الجديدة والذين يتم حرمانهم من الكثير من الامتيازات والحقوق وبشكل خاص حرمانهم من العلاوات والترقيات أسوة بزملائهم الآخرين كما يتم حرمانهم من دفع بدل عمل إضافي، حيت يصل عملهم حتى ساعات متأخرة ليلاً وتصل إلى وقت الصباح من كل يوم".
وطالبت النقابة بإنهاء حالة التباين في الرواتب بين الموظفين في الصحيفة وتوحيد الرواتب ضمن نظام موحد ينطبق على الجميع.