النائب أبو زنيد تطالب الجهات المانحة بدعم المؤسسات والمراكز التي تهتم بخدمة المخيمات
نشر بتاريخ: 23/09/2008 ( آخر تحديث: 23/09/2008 الساعة: 15:21 )
القدس- معا- طالبت النائب عن كتلة فتح البرلمانية جهاد أبو زنيد " الجهات المانحة بدعم المخيمات الفلسطينية للرقي بواقعها، وحل المشاكل التي تعاني منها".
جاء ذلك خلال إستقبال النائب أبو زنيد وفدا من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) وبرنامج دعم المرأة (UNIFEM) في مخيم شعفاط للاجئين الفلسطينين في مدينة القدس".
ورحبت النائب أبو زنيد بالوفد الضيف مستعرضة "المشاكل والصعوبات التي يتعرض لها سكان مخيم شعفاط خاصة بناء الجدار الفاصل ونقص الخدمات وإنتشار الجريمة والعنف".
وأطلعت النائب أبو زنيد الوفد " على ما يعانية سكان المخيم من الوضع النفسي والإجتماعي والتعليمي لهم", مستعرضة" المشاريع والخطط المستقبلية التي ينوي المركز النسوي في المخيم تنفيذها إضافة إلى أهم إنجازاته ونشاطاته التي يقوم بها لخدمة أهالي المخيم ومساعدتهم".
وطالبت النائب أبو زنيد الأمم المتحدة بضرورة مساعدة المؤسسات والمراكز التي تقوم بخدمة سكان المخيمات الفلسطينية للرقي بواقعها وتوفير الحياة الكريمة لهم".
وقامت النائب أبو زنيد بمرافقة الوفد في جولة ميدانية في مخيم شعفاط حيث أطلعتهم على مسار الجدار الفاصل والذي يشكل معاناة حقيقية لسكان المخيم، إضافة إلى زيارة للعديد من المراكز والمؤسسات الفلسطينية في المنطقة والتي أكدت للوفد أنها هذه المؤسسات بحاجة إلى دعم للإستمرار في عملها لخدمة سكان المخيم".
وشارك في الجولة روبيرتو فالنت نائب من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنير قليبو من منظمة العمل الدولية وعليا اليسير ومكارم عوض من برنامج الأمم المتحدة للمرأة".
وأعرب الوفد في نهاية الجولة عن دهشته من الأوضاع السيئة التي يعيشها سكان مخيم شعفاط جراء تدهور أوضاعهم الإقتصادية والسياسية والإجتماعية والنفسية مما ينعكس سلبيا على حياتهم اليومية".
كما ثمن الوفد دور النائب أبو زنيد في إطلاعه على مشاكل المخيم وإهتمامها البالغ في خدمة أبناء الشعب الفلسطيني".
جاء ذلك خلال إستقبال النائب أبو زنيد وفدا من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) وبرنامج دعم المرأة (UNIFEM) في مخيم شعفاط للاجئين الفلسطينين في مدينة القدس".
ورحبت النائب أبو زنيد بالوفد الضيف مستعرضة "المشاكل والصعوبات التي يتعرض لها سكان مخيم شعفاط خاصة بناء الجدار الفاصل ونقص الخدمات وإنتشار الجريمة والعنف".
وأطلعت النائب أبو زنيد الوفد " على ما يعانية سكان المخيم من الوضع النفسي والإجتماعي والتعليمي لهم", مستعرضة" المشاريع والخطط المستقبلية التي ينوي المركز النسوي في المخيم تنفيذها إضافة إلى أهم إنجازاته ونشاطاته التي يقوم بها لخدمة أهالي المخيم ومساعدتهم".
وطالبت النائب أبو زنيد الأمم المتحدة بضرورة مساعدة المؤسسات والمراكز التي تقوم بخدمة سكان المخيمات الفلسطينية للرقي بواقعها وتوفير الحياة الكريمة لهم".
وقامت النائب أبو زنيد بمرافقة الوفد في جولة ميدانية في مخيم شعفاط حيث أطلعتهم على مسار الجدار الفاصل والذي يشكل معاناة حقيقية لسكان المخيم، إضافة إلى زيارة للعديد من المراكز والمؤسسات الفلسطينية في المنطقة والتي أكدت للوفد أنها هذه المؤسسات بحاجة إلى دعم للإستمرار في عملها لخدمة سكان المخيم".
وشارك في الجولة روبيرتو فالنت نائب من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنير قليبو من منظمة العمل الدولية وعليا اليسير ومكارم عوض من برنامج الأمم المتحدة للمرأة".
وأعرب الوفد في نهاية الجولة عن دهشته من الأوضاع السيئة التي يعيشها سكان مخيم شعفاط جراء تدهور أوضاعهم الإقتصادية والسياسية والإجتماعية والنفسية مما ينعكس سلبيا على حياتهم اليومية".
كما ثمن الوفد دور النائب أبو زنيد في إطلاعه على مشاكل المخيم وإهتمامها البالغ في خدمة أبناء الشعب الفلسطيني".