حملة "دعوا الفلسطينيين يدرسون" تحمل الحكومة المصرية مسؤولية حرمان طلبة غزة من التعليم
نشر بتاريخ: 24/09/2008 ( آخر تحديث: 24/09/2008 الساعة: 09:21 )
غزة- معا- حملت حملة "دعوا الفلسطينيين يدرسون" البريطانية, الحكومة المصرية مسؤولية حرمان طلبة قطاع غزة من الالتحاق بجامعاتهم، خاصة في ضوء تكرار اغلاق المعبر.
واستهجنت الحملة ما اسمته تعمد السلطات المصرية اغلاق المعبر بوجه الطلبة وتأخير الحكومة المصرية لدخول فئة الطلبة حتى عند فتحه بشكل استثنائي.
واشارت الحملة الى قيام السلطات المصرية بمعاملة الطلبة بطريقة مهينة وترحيل من سمح لهم بالمغادرة تحت الحراسة والمعاملة السيئة باتجاه مطار القاهرة، حيث يتم حجز الطلبة في اماكن مهينة.
واكدت أن لديها العديد من افادات الطلبة حول رفض السلطات المصرية السماح لهم بالمرور، على الرغم من امتلاكهم الوثائق اللازمة التي تفيد بالتحاقهم ودراستهم في الجامعات الخارجية.
وناشدت الحملة الرئيس محمد حسني مبارك ان يسمح للطلبة بالالتحاق بجامعاتهم، وان يعطي توجيهاته للمسؤولين على معبر رفح بالتعامل الحسن مع الطلبة والمواطنين الفلسطينيين على حد سواء.
واستهجنت الحملة ما اسمته تعمد السلطات المصرية اغلاق المعبر بوجه الطلبة وتأخير الحكومة المصرية لدخول فئة الطلبة حتى عند فتحه بشكل استثنائي.
واشارت الحملة الى قيام السلطات المصرية بمعاملة الطلبة بطريقة مهينة وترحيل من سمح لهم بالمغادرة تحت الحراسة والمعاملة السيئة باتجاه مطار القاهرة، حيث يتم حجز الطلبة في اماكن مهينة.
واكدت أن لديها العديد من افادات الطلبة حول رفض السلطات المصرية السماح لهم بالمرور، على الرغم من امتلاكهم الوثائق اللازمة التي تفيد بالتحاقهم ودراستهم في الجامعات الخارجية.
وناشدت الحملة الرئيس محمد حسني مبارك ان يسمح للطلبة بالالتحاق بجامعاتهم، وان يعطي توجيهاته للمسؤولين على معبر رفح بالتعامل الحسن مع الطلبة والمواطنين الفلسطينيين على حد سواء.