المالكي يختتم مشاركته في أعمال الدورة الثالثة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة
نشر بتاريخ: 27/09/2008 ( آخر تحديث: 27/09/2008 الساعة: 16:24 )
رام الله - معا- إختتم د. رياض المالكي وزير الشؤون الخارجية مشاركته في أعمال الدورة الثالثة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي بدأت أعمالها في الثلث الأخير من هذا الشهر، حيث قام بالعديد من النشاطات هناك.
وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويرك عقد د. المالكي عدد من اللقاءات الثنائية مع عدد من نظرائه وزراء الخارجية، من بينهم وزيرة خارجية جنوب أفريقيا، ووزير خارجية التشيك والأرجنتين ولاتفيا وسلوفاكيا وقبرص.
وأطلع المالكي نظرائه جميعاً على الأوضاع السياسية والميدانية في فلسطين، ووضعهم بصورة المفاوضات وتعثر عملية السلام بسبب الإجراءات الاسرائيلية على الأرض، وخاصة نشاطاتها الاستيطانية التي تمنع تواصل الأرض الفلسطينية وتقضي على أفق قيام دولة فلسطينية متواصلة وقابلة للحياة.
كما أطلعهم على المداولات حول بقية الملفات العالقة ومن أهمها القدس والحدود واللاجئين والمياه والأمن والأسرى والعلاقات.
وأكد المالكي في بيان وصل "معا" على أن الجانب الفلسطيني وبالرغم من الممارسات الاسرائيلية الا أنه ما زال يعتبر المفاوضات هي السبيل الوحيد لتحقيق السلام، وهي الطريق الكفيلة بضمان أي تسوية للصراع الفلسطيني الاسرائيلي.
من جهتهم عبر الوزراء الذين التقاهم المالكي عن تفهمهم لكل الظروف المحيطة بعملية السلام ومعارضتهم للنشاطات الاستيطانية الاسرائيلية، هذا وكانالرئيس أبو مازن قد ألقى كلمة أمام مجلس الأمن الدولي الذي عقد جلسةً خاصة بمسألة الإستيطان كانت قد دعت لها المملكة العربية السعودية.
وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويرك عقد د. المالكي عدد من اللقاءات الثنائية مع عدد من نظرائه وزراء الخارجية، من بينهم وزيرة خارجية جنوب أفريقيا، ووزير خارجية التشيك والأرجنتين ولاتفيا وسلوفاكيا وقبرص.
وأطلع المالكي نظرائه جميعاً على الأوضاع السياسية والميدانية في فلسطين، ووضعهم بصورة المفاوضات وتعثر عملية السلام بسبب الإجراءات الاسرائيلية على الأرض، وخاصة نشاطاتها الاستيطانية التي تمنع تواصل الأرض الفلسطينية وتقضي على أفق قيام دولة فلسطينية متواصلة وقابلة للحياة.
كما أطلعهم على المداولات حول بقية الملفات العالقة ومن أهمها القدس والحدود واللاجئين والمياه والأمن والأسرى والعلاقات.
وأكد المالكي في بيان وصل "معا" على أن الجانب الفلسطيني وبالرغم من الممارسات الاسرائيلية الا أنه ما زال يعتبر المفاوضات هي السبيل الوحيد لتحقيق السلام، وهي الطريق الكفيلة بضمان أي تسوية للصراع الفلسطيني الاسرائيلي.
من جهتهم عبر الوزراء الذين التقاهم المالكي عن تفهمهم لكل الظروف المحيطة بعملية السلام ومعارضتهم للنشاطات الاستيطانية الاسرائيلية، هذا وكانالرئيس أبو مازن قد ألقى كلمة أمام مجلس الأمن الدولي الذي عقد جلسةً خاصة بمسألة الإستيطان كانت قد دعت لها المملكة العربية السعودية.