جمعية أصدقاء وخريجي جامعات و معاهد رابطة الدول المستقلة في فلسطين تثمن مبادرة الرئيس عباس لأعاده اللحمة والوحدة
نشر بتاريخ: 02/10/2008 ( آخر تحديث: 02/10/2008 الساعة: 14:19 )
بيت لحم - معا - هنأت جمعية أصدقاء وخريجي جامعات و معاهد رابطة الدول المستقلة في فلسطين شعبنا الفلسطيني بكافة فئاته والأمة العربية والإسلامية بحلول عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا وعلى الأمتين العربية والإسلامية وقد تحققت أماني شعبنا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة و عاصمتها القدس الشريف .
وتقدم د. سعيدأبوعباه رئيس مجلس إدارة الجمعية من سيادة الرئيس أبو مازن رئيس منظمة التحرير الفلسطينية رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية بأحر التهاني و اصدق التبريكات بهذه المناسبة راجيا من الله العلي القدير أن يديم عليه وافر الصحة والهناء ويبقى حاميا لمشروعنا الوطني حتى يتحقق الحلم الفلسطيني بالحرية و الاستقلال و عودة جميع اللاجئين و النازحين من أبناء شعبنا إلى أرضهم و يتحقق الإفراج الكامل عن كافة أسرانا و معتقلينا في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وتقدم بتهانيه من أبناء شعبنا الصامد رغم إجراءات وممارسات الاحتلال القمعية الهادفة من النيل من عزيمته و إصراره على نيل حقوقه الوطنية والذي قدم من اجل الوطن قوافل من الشهداء والجرحى والأسرى .
ودعا فصائل العمل الوطني إلى ضرورة التواصل مع كافه أبناء شعبنا وتقديم يدي العون والمساعدة لهم خصوصا مع حلول عيد الفطر السعيد .
وثمن د. أبو عباه مبادرة السيد الرئيس محمود عباس لأعاده اللحمة والوحدة إلى شعبنا ودعا جميع الفصائل والقوى الحية من أبناء شعبنا لدعم هذه المبادرة التي تعتبر أساسا صالحا ومفتاحا لأعاده اللحمة ورأب الصدع واستعاده الوحدة مؤكدا على ضرووه دعم الحوار الوطني الشامل والتوافق الوطني على القضايا الاساسيه بما فيها التوافق على تشكيل حكومة انتقالية تعمل على أجراء انتخابات رئاسية وتشريعيه معا ضمن سقف زمني محدد , حكومة تكون قادرة على فك الحصار المفروض على شعبنا سواء في الضفة الفلسطينية أو قطاع غزه الصامد ولا تكون منتمية لأي فصيل ولتكن حكومة تكنوقراط , كذالك ضرورة أعاده تفعيل وتطوير منظمه التحرير الفلسطينية ومؤسساتها وفقا لاتفاق الفصائل الفلسطينية في القاهرة عام 2005م.
واستغرب تصريحات عدد من قيادات حركه حماس التصعيديه والتشاؤمية التي تأتي في ظل إعلان فصائل العمل الوطني عن جديتها وإصرارها وتأكيدها على ضرورة إنجاح الحوار الوطني المنعقد في القاهرة والذي سيتوج بحوار وطني شامل ودعاها لوقف تصريحاتها التصعيديه وعدم وضع الصعوبات والعراقيل أمام الحوار الوطني الشامل الذي تدعو إليه كافه الفصائل الفلسطينية .
ودعا لتكاثف الجهود من اجل الوطن وتحقيق أهداف شعبنا في الحرية والاستقلال وصيانة دماء شهدائنا وفي مقدمتهم الشهداء القادة العظام الشهيد الرمز ياسر عرفات وأبو علي مصطفى وأبو العباس وعمر القاسم وأبو جهاد وطلعت يعقوب وحكيم الثورة ومحمود درويش والشقاقي واحمد ياسين لتحقيق ما كان يردده الرئيس الراحل أبو عمار من انه سيأتي يوم يحمل فيه شبل فلسطيني أو زهرة فلسطينية علم فلسطين فوق أسوار القدس الشريف .
وشدد على ضرورة صيانة وحدة الشعب الفلسطيني و الوفاء لدماء الشهداء الزكية التي سقطت من اجل الوطن حتى تحقيق أحلام و طموحات شعبنا بقياده منظمه التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني .
وتقدم د. سعيدأبوعباه رئيس مجلس إدارة الجمعية من سيادة الرئيس أبو مازن رئيس منظمة التحرير الفلسطينية رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية بأحر التهاني و اصدق التبريكات بهذه المناسبة راجيا من الله العلي القدير أن يديم عليه وافر الصحة والهناء ويبقى حاميا لمشروعنا الوطني حتى يتحقق الحلم الفلسطيني بالحرية و الاستقلال و عودة جميع اللاجئين و النازحين من أبناء شعبنا إلى أرضهم و يتحقق الإفراج الكامل عن كافة أسرانا و معتقلينا في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وتقدم بتهانيه من أبناء شعبنا الصامد رغم إجراءات وممارسات الاحتلال القمعية الهادفة من النيل من عزيمته و إصراره على نيل حقوقه الوطنية والذي قدم من اجل الوطن قوافل من الشهداء والجرحى والأسرى .
ودعا فصائل العمل الوطني إلى ضرورة التواصل مع كافه أبناء شعبنا وتقديم يدي العون والمساعدة لهم خصوصا مع حلول عيد الفطر السعيد .
وثمن د. أبو عباه مبادرة السيد الرئيس محمود عباس لأعاده اللحمة والوحدة إلى شعبنا ودعا جميع الفصائل والقوى الحية من أبناء شعبنا لدعم هذه المبادرة التي تعتبر أساسا صالحا ومفتاحا لأعاده اللحمة ورأب الصدع واستعاده الوحدة مؤكدا على ضرووه دعم الحوار الوطني الشامل والتوافق الوطني على القضايا الاساسيه بما فيها التوافق على تشكيل حكومة انتقالية تعمل على أجراء انتخابات رئاسية وتشريعيه معا ضمن سقف زمني محدد , حكومة تكون قادرة على فك الحصار المفروض على شعبنا سواء في الضفة الفلسطينية أو قطاع غزه الصامد ولا تكون منتمية لأي فصيل ولتكن حكومة تكنوقراط , كذالك ضرورة أعاده تفعيل وتطوير منظمه التحرير الفلسطينية ومؤسساتها وفقا لاتفاق الفصائل الفلسطينية في القاهرة عام 2005م.
واستغرب تصريحات عدد من قيادات حركه حماس التصعيديه والتشاؤمية التي تأتي في ظل إعلان فصائل العمل الوطني عن جديتها وإصرارها وتأكيدها على ضرورة إنجاح الحوار الوطني المنعقد في القاهرة والذي سيتوج بحوار وطني شامل ودعاها لوقف تصريحاتها التصعيديه وعدم وضع الصعوبات والعراقيل أمام الحوار الوطني الشامل الذي تدعو إليه كافه الفصائل الفلسطينية .
ودعا لتكاثف الجهود من اجل الوطن وتحقيق أهداف شعبنا في الحرية والاستقلال وصيانة دماء شهدائنا وفي مقدمتهم الشهداء القادة العظام الشهيد الرمز ياسر عرفات وأبو علي مصطفى وأبو العباس وعمر القاسم وأبو جهاد وطلعت يعقوب وحكيم الثورة ومحمود درويش والشقاقي واحمد ياسين لتحقيق ما كان يردده الرئيس الراحل أبو عمار من انه سيأتي يوم يحمل فيه شبل فلسطيني أو زهرة فلسطينية علم فلسطين فوق أسوار القدس الشريف .
وشدد على ضرورة صيانة وحدة الشعب الفلسطيني و الوفاء لدماء الشهداء الزكية التي سقطت من اجل الوطن حتى تحقيق أحلام و طموحات شعبنا بقياده منظمه التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني .