جمعية التطوير المجتمعي تنهي برامجها الاجتماعية لشهر رمضان وعيد الفطر السعيد
نشر بتاريخ: 05/10/2008 ( آخر تحديث: 05/10/2008 الساعة: 15:08 )
خان يونس- معا- اختتمت جمعية التطوير المجتمعي بعبسان الجديدة شرق خان يونس برامجها الاجتماعية لشهر رمضان وعيد الفطر السعيد.
ووزعت الجمعية العشرات من أكياس الدقيق الأبيض بتبرع من هيئة الأعمال الخيرية للعديد من مواطني شرق خان يونس في شهر رمضان المبارك، بالإضافة إلى العديد من المساعدات الاغاثية وزيت الزيتون للأسر الفقيرة.
ونظمت الجمعية إفطاراً جماعياً رمضانياً شارك فيه العشرات من الفقراء وشخصيات المنطقة للتأكيد على الترابط الاجتماعي، ووزعت المئات من القرطاسية لطلبة المدارس شملت دفاتر وأقلام وكل ما يلزم للمدرسة.
وأشار عماد عصفور رئيس الجمعية إلى أن الجمعية تعمل في هذه المرحلة على التركيز على الجانب الإغاثي بسبب ازدياد نسبة الفقر وتدني دخل الأسر الفلسطينية، مطالباً المؤسسات الأهلية والمانحة بضرورة العمل السريع لإنقاذ فئات الشعب الفلسطيني من الفقر.
وأوضح أن الجمعية تعمل باستمرار لتقديم خدماتها للجمهور، مشدداً على ضرورة التعاون من كافة الجهات لتقديم خدمات للأسر الأكثر فقراً من خلال تنسيق وتشبيك منوهاً أن الجمعية تنظر بغاية الأهمية للمواطنين الذين يقطنون بجوار جدار الضم والتوسع ولأنهم هم الأكثر احتياج للمساعدة بسبب تدمير البنية التحتية لهم جراء تدمير محاصيلهم الزراعية وبيوتهم.
وأشار إلى أن الجمعية ستعمل في الأيام القادمة على مساعدة المزارعين القريبين لخط التماس في قطف تمار الزيتون هذا من جهة، ومن جهة أخرى نظمت الجمعية يوم أمس رحلة ترفيهية للعديد من النساء الساكنات بجوار خط التماس حيث زرن العديد من الأماكن الترفيهية في القطاع.
ووزعت الجمعية العشرات من أكياس الدقيق الأبيض بتبرع من هيئة الأعمال الخيرية للعديد من مواطني شرق خان يونس في شهر رمضان المبارك، بالإضافة إلى العديد من المساعدات الاغاثية وزيت الزيتون للأسر الفقيرة.
ونظمت الجمعية إفطاراً جماعياً رمضانياً شارك فيه العشرات من الفقراء وشخصيات المنطقة للتأكيد على الترابط الاجتماعي، ووزعت المئات من القرطاسية لطلبة المدارس شملت دفاتر وأقلام وكل ما يلزم للمدرسة.
وأشار عماد عصفور رئيس الجمعية إلى أن الجمعية تعمل في هذه المرحلة على التركيز على الجانب الإغاثي بسبب ازدياد نسبة الفقر وتدني دخل الأسر الفلسطينية، مطالباً المؤسسات الأهلية والمانحة بضرورة العمل السريع لإنقاذ فئات الشعب الفلسطيني من الفقر.
وأوضح أن الجمعية تعمل باستمرار لتقديم خدماتها للجمهور، مشدداً على ضرورة التعاون من كافة الجهات لتقديم خدمات للأسر الأكثر فقراً من خلال تنسيق وتشبيك منوهاً أن الجمعية تنظر بغاية الأهمية للمواطنين الذين يقطنون بجوار جدار الضم والتوسع ولأنهم هم الأكثر احتياج للمساعدة بسبب تدمير البنية التحتية لهم جراء تدمير محاصيلهم الزراعية وبيوتهم.
وأشار إلى أن الجمعية ستعمل في الأيام القادمة على مساعدة المزارعين القريبين لخط التماس في قطف تمار الزيتون هذا من جهة، ومن جهة أخرى نظمت الجمعية يوم أمس رحلة ترفيهية للعديد من النساء الساكنات بجوار خط التماس حيث زرن العديد من الأماكن الترفيهية في القطاع.