الجمعية الوطنية للتطوير والتنمية تختتم مشاريعها الاغاثية في محافظتي غزة والشمال
نشر بتاريخ: 07/10/2008 ( آخر تحديث: 07/10/2008 الساعة: 11:37 )
غزة - معا- اختتمت الجمعية الوطنية للتطوير والتنمية في مدينة جباليا شمال قطاع غزة العديد من المشاريع الإغاثية خلال شهر رمضان وعيد الفطر السعيد، مستهدفة الأسر المحتاجة في محافظتي غزة والشمال.
وأوضحت الجمعية أنه تم اختتام مشروع إفطار الصائم ومشروع توزيع الإغاثة النقدية ومشروع الرغيف الخيري ومشروع توزيع الدقيق ومشروع الطرود الغذائية،بالإضافة إلى مشروع توزيع الهدايا على الايتام ومشروع هدايا العيد ومشروع كسوة العيد .
وقال المدير التنفيذي للجمعية أ.نزيه البنا إن المشاريع التي نفذتها الجمعية خلال شهر رمضان استهدفت الأسر الفقيرة والمحتاجة في محافظتي غزة والشمال، مؤكداً أن جهود كبيرة بذلت من أجل جلب الدعم لإعانة المواطنين، موضحاً أن هناك صعوبات كبيرة تواجه الجمعيات في القطاع، ما انعكس سلباً على إعانة شرائح أكبر في المجتمع.
وأضاف إن الجمعية تسعى بكامل طاقاتها من أجل مساعدة الطبقات الفقيرة والمحتاجة من أبناء الشعب الفلسطيني في كافة المجالات الخدماتية، وستمضي قدماً في رسالة الخير التي تبنتها من أجل رسم البسمة على شفاه المحرومين والتخفيف عن الأرامل واليتامى.
ووجه البنا الشكر لفاعلي الخير وكل من ساهم في إنجاح مشاريع رمضان وفي دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته جراء سياسية الحصار المفروض عليه منذ فترة طويلة، مشيداً بدور المؤسسات الخيرية في الداخل والخارج التي كان لها الدور الرائد في دعم البرامج الخيرية في فلسطين.
ودعا البنا أصحاب الضمائر الحية في العالم الإسلامي والعربي، إلى وقفة جادة وحاسمة لمساندة الشعب الفلسطيني بكل ما يملكون من وسائل وإمكانيات وبكافة السبل المتاحة، لإنقاذ آلاف الأسر من حالة الفقر.
وأوضحت الجمعية أنه تم اختتام مشروع إفطار الصائم ومشروع توزيع الإغاثة النقدية ومشروع الرغيف الخيري ومشروع توزيع الدقيق ومشروع الطرود الغذائية،بالإضافة إلى مشروع توزيع الهدايا على الايتام ومشروع هدايا العيد ومشروع كسوة العيد .
وقال المدير التنفيذي للجمعية أ.نزيه البنا إن المشاريع التي نفذتها الجمعية خلال شهر رمضان استهدفت الأسر الفقيرة والمحتاجة في محافظتي غزة والشمال، مؤكداً أن جهود كبيرة بذلت من أجل جلب الدعم لإعانة المواطنين، موضحاً أن هناك صعوبات كبيرة تواجه الجمعيات في القطاع، ما انعكس سلباً على إعانة شرائح أكبر في المجتمع.
وأضاف إن الجمعية تسعى بكامل طاقاتها من أجل مساعدة الطبقات الفقيرة والمحتاجة من أبناء الشعب الفلسطيني في كافة المجالات الخدماتية، وستمضي قدماً في رسالة الخير التي تبنتها من أجل رسم البسمة على شفاه المحرومين والتخفيف عن الأرامل واليتامى.
ووجه البنا الشكر لفاعلي الخير وكل من ساهم في إنجاح مشاريع رمضان وفي دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته جراء سياسية الحصار المفروض عليه منذ فترة طويلة، مشيداً بدور المؤسسات الخيرية في الداخل والخارج التي كان لها الدور الرائد في دعم البرامج الخيرية في فلسطين.
ودعا البنا أصحاب الضمائر الحية في العالم الإسلامي والعربي، إلى وقفة جادة وحاسمة لمساندة الشعب الفلسطيني بكل ما يملكون من وسائل وإمكانيات وبكافة السبل المتاحة، لإنقاذ آلاف الأسر من حالة الفقر.