الأحزاب الوطنية تعبر عن تقديرها لجهود الحملة الوطنية لاستيراد جثامين الشهداء المحتجزة لدى اسرائيل
نشر بتاريخ: 07/10/2008 ( آخر تحديث: 07/10/2008 الساعة: 16:00 )
بيت لحم-معا- أعربت القوى والأحزاب الوطنية عن تقديرها العالي لجهود الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء المحتجزة لدى الحكومة الإسرائيلية فيما يعرف بمقابر الأرقام وثلاجات حفظ الموتى.
وأكدت على استعدادها لبذل كل الجهود السياسية اللازمه لانجاح الحملة، ووصولها لأهدافها في تحرير جثامين الشهداء، وحتى يتمكن ذووهم من تشييعهم ودفنهم وفقاً للتقاليد الدينية وبما يليق بالكرامه الإنسانية والوطنية للشهداء.
جاء ذلك خلال الإجتماع الدوري المركزي للقوى والفصائل الفلسطينية، بحضور سالم خله منسق عام الحملة الذي قدم من جانبه مذكره تضمنت عرضاً مكثفاً عن الحمله وأهدافها، والخطوات التحضيرية التي تم انجازها والمهام التي تقترحها اللجنة الوطنية للحمله على القوى الوطنية.
من جانبه أكد د.واصل أبو يوسف ان القوى الفلسطينية تعتبر مطالب الحملة مطالب وطنيه ينبغي النأي بها عن أي خلافات أو حسابات حزبية، وهو ما يدعو القوى الوطنية إلى الإنخراط في هذه الحملة من موقع الشراكة الفعليه سواء بالتحضير لنشاطاتها السياسية والجماهيرية أو بالانخراط الفعّال في هذه النشاطات.
كما اشار إلى أن القوى سوف تعمل على تثمير علاقاتها بالاحزاب والقوى العربية والدولية لأجل تشكيل جبهة ضغط على حكومة اسرائيل حتى تمتثل لما وقعت عليه في القانون الانساني الدولي واتفاقيات جنيف لعام 1949.
وأضاف أبو يوسف أن القوى سوف تدعو اللجنه التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، كي تتبنى الحملة وكي تضع مطالبها في سلم أولويات المطالب الفلسطينية من الجانب الإسرائيلي.
وأكدت على استعدادها لبذل كل الجهود السياسية اللازمه لانجاح الحملة، ووصولها لأهدافها في تحرير جثامين الشهداء، وحتى يتمكن ذووهم من تشييعهم ودفنهم وفقاً للتقاليد الدينية وبما يليق بالكرامه الإنسانية والوطنية للشهداء.
جاء ذلك خلال الإجتماع الدوري المركزي للقوى والفصائل الفلسطينية، بحضور سالم خله منسق عام الحملة الذي قدم من جانبه مذكره تضمنت عرضاً مكثفاً عن الحمله وأهدافها، والخطوات التحضيرية التي تم انجازها والمهام التي تقترحها اللجنة الوطنية للحمله على القوى الوطنية.
من جانبه أكد د.واصل أبو يوسف ان القوى الفلسطينية تعتبر مطالب الحملة مطالب وطنيه ينبغي النأي بها عن أي خلافات أو حسابات حزبية، وهو ما يدعو القوى الوطنية إلى الإنخراط في هذه الحملة من موقع الشراكة الفعليه سواء بالتحضير لنشاطاتها السياسية والجماهيرية أو بالانخراط الفعّال في هذه النشاطات.
كما اشار إلى أن القوى سوف تعمل على تثمير علاقاتها بالاحزاب والقوى العربية والدولية لأجل تشكيل جبهة ضغط على حكومة اسرائيل حتى تمتثل لما وقعت عليه في القانون الانساني الدولي واتفاقيات جنيف لعام 1949.
وأضاف أبو يوسف أن القوى سوف تدعو اللجنه التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، كي تتبنى الحملة وكي تضع مطالبها في سلم أولويات المطالب الفلسطينية من الجانب الإسرائيلي.