قرية "الفنون والحرف" التابعة لبلدية غزة تنظم أمسية أدبية
نشر بتاريخ: 08/10/2008 ( آخر تحديث: 08/10/2008 الساعة: 14:01 )
غزة -معا- نظمت قرية "الفنون والحرف" التابعة لبلدية غزة وبالتعاون مع صالون" نون الأدبي" أمسية أدبية في قاعة الاجتماعات في القرية.
وحضر الأمسية الدكتورة فتحية صرصور والدكتورة مي نايف، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والمدعوين.
وافتتحت الأمسية الأدبية بعنوان" الخصائص الفنية في شعر المرأة الفلسطينية" للدكتورة مي نايف بكلمة ألقتها صرصور أشادت بها اهتمام بلدية غزة بالجانب الأدبي والثقافي في المدينة.
وأوضحت مديرة قرية الفنون والحرف المهندسة نهاد شقليه أهمية الأمسية كإحدى الأنشطة الثقافية والأدبية التي تهتم بها بلدية غزة.
وأشارت نايف خلال الأمسية إلى تجربتها وإصدارتها الأدبية، حيث تضمن الاصدار الأول والثاني الخصائص الفنية في شعر المرأة الفلسطينية، مستعرضة دور المرأة الفلسطينية في شعر المقاومة والصمود ووقوفها إلى جانب الرجل، وذكرت نماذج لشاعرات فلسطينيات حملن هموم الوطن والمقاومة.
وتطرق الحضور للعديد من المداخلات وتحدث الدكتور إسماعيل بلبل عن دورة المراة في الإسلام.
وأوضحت الشاعرة إلهام فرح أن المرأة الفلسطينية والعربية لم تتعرض للعنف داخل المجتمع الفلسطيني والعربي مقارنة بالمجتمع الغربي.
وأكدت نبيلة سبيتان أن الدين الاسلامي أنصف المرأة داعية الجميع باتباع تعاليم ديننا الحنيف.
كما تم القاء عدة قصائد ألقت الشاعرة الهام ضاهر قصيدة بعنوان" لا تسافر"، وألقت الشاعرة رحاب كنعان قصيدة "مقاومة".
في نهاية الأمسية وجهت الدكتورة فتحية صرصور شكرها للبلدية ممثلة برئيسها رفيق مكي وأعضاء المجلس البلدي وقرية الفنون والحرف على استضافتهم لها واقامة هذه الأمسية.
وحضر الأمسية الدكتورة فتحية صرصور والدكتورة مي نايف، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والمدعوين.
وافتتحت الأمسية الأدبية بعنوان" الخصائص الفنية في شعر المرأة الفلسطينية" للدكتورة مي نايف بكلمة ألقتها صرصور أشادت بها اهتمام بلدية غزة بالجانب الأدبي والثقافي في المدينة.
وأوضحت مديرة قرية الفنون والحرف المهندسة نهاد شقليه أهمية الأمسية كإحدى الأنشطة الثقافية والأدبية التي تهتم بها بلدية غزة.
وأشارت نايف خلال الأمسية إلى تجربتها وإصدارتها الأدبية، حيث تضمن الاصدار الأول والثاني الخصائص الفنية في شعر المرأة الفلسطينية، مستعرضة دور المرأة الفلسطينية في شعر المقاومة والصمود ووقوفها إلى جانب الرجل، وذكرت نماذج لشاعرات فلسطينيات حملن هموم الوطن والمقاومة.
وتطرق الحضور للعديد من المداخلات وتحدث الدكتور إسماعيل بلبل عن دورة المراة في الإسلام.
وأوضحت الشاعرة إلهام فرح أن المرأة الفلسطينية والعربية لم تتعرض للعنف داخل المجتمع الفلسطيني والعربي مقارنة بالمجتمع الغربي.
وأكدت نبيلة سبيتان أن الدين الاسلامي أنصف المرأة داعية الجميع باتباع تعاليم ديننا الحنيف.
كما تم القاء عدة قصائد ألقت الشاعرة الهام ضاهر قصيدة بعنوان" لا تسافر"، وألقت الشاعرة رحاب كنعان قصيدة "مقاومة".
في نهاية الأمسية وجهت الدكتورة فتحية صرصور شكرها للبلدية ممثلة برئيسها رفيق مكي وأعضاء المجلس البلدي وقرية الفنون والحرف على استضافتهم لها واقامة هذه الأمسية.