الإعلان عن انطلاق الحملة الشعبية الوطنية والدولية لإسناد المزارعين بقطف الزيتون
نشر بتاريخ: 09/10/2008 ( آخر تحديث: 09/10/2008 الساعة: 11:21 )
بيت لحم -معا- أعلنت اللجان الشعبية لمقاومة الجدار في بلدات نعلين وبعلين والمعصرة عن انطلاق الحملة الشعبية والوطنية والدولية صباح غد الجمعة لإسناد ودعم المزارعين في قطف الزيتون في المناطق والأراضي الواقعة بالقرب من المستوطنات والأراضي المهددة بالمصادرة لبناء الجدار الفصل.
جاء ذلك في أعقاب اجتماع عقده مجموعة من النشطاء في هذه اللجان اليوم الخميس لوضع خطة واستراتيجية عمل موحدة لانطلاق هذه الحملة في نعلين وبعلين والمعصرة.
وافادت اللجان في بيان وصل "معا" انه سيشارك في هذه الحملة العشرات من المتضامنين الدوليين والإسرائيليين ونشطاء من القوى والفعاليات الوطنية واللجان العاملة بهذا المجال.
وأوضحت أن البرنامج المركزي للحملة التضامنية مع المزارعين سيبدأ يوم غد الجمعة الساعة الثامنة صباحا في أربع مناطق أساسية هي: نعلين، وبلعين، والمعصرة، وريف نابلس، كما سيكون نشاط مركزي آخر يوم الثلاثاء القادم يشمل مناطق سلفيت، وفي 15 تشرين الاول ستشمل الحملة معظم مناطق الضفة الغربية وخصوصا الأراضي التي يتعرض المزارعين للتهديد والخطر جراء ممارسات المستوطنين.
وتأتي هذه الحملة كما أكد الناشط صلاح الخواجا لدعم وإسناد المزارعين تأتي في ظل الهجمة المنظمة التي يقوم بها المستوطنون في كافة مناطق الضفة الغربية وتحديدا المناطق القريبة من المستوطنات، مشيرا إلى أن نشطاء الحملة يعتبرون ذلك دعوة لتوسيع حملة التضامن الشعبي مع الأهالي والمزارعين الذين يتعرضون "للقتل والقمع" اليومي.
جاء ذلك في أعقاب اجتماع عقده مجموعة من النشطاء في هذه اللجان اليوم الخميس لوضع خطة واستراتيجية عمل موحدة لانطلاق هذه الحملة في نعلين وبعلين والمعصرة.
وافادت اللجان في بيان وصل "معا" انه سيشارك في هذه الحملة العشرات من المتضامنين الدوليين والإسرائيليين ونشطاء من القوى والفعاليات الوطنية واللجان العاملة بهذا المجال.
وأوضحت أن البرنامج المركزي للحملة التضامنية مع المزارعين سيبدأ يوم غد الجمعة الساعة الثامنة صباحا في أربع مناطق أساسية هي: نعلين، وبلعين، والمعصرة، وريف نابلس، كما سيكون نشاط مركزي آخر يوم الثلاثاء القادم يشمل مناطق سلفيت، وفي 15 تشرين الاول ستشمل الحملة معظم مناطق الضفة الغربية وخصوصا الأراضي التي يتعرض المزارعين للتهديد والخطر جراء ممارسات المستوطنين.
وتأتي هذه الحملة كما أكد الناشط صلاح الخواجا لدعم وإسناد المزارعين تأتي في ظل الهجمة المنظمة التي يقوم بها المستوطنون في كافة مناطق الضفة الغربية وتحديدا المناطق القريبة من المستوطنات، مشيرا إلى أن نشطاء الحملة يعتبرون ذلك دعوة لتوسيع حملة التضامن الشعبي مع الأهالي والمزارعين الذين يتعرضون "للقتل والقمع" اليومي.