الشرطة التابعة للحكومة المقالة تعقد لقاء مع ضباطها للارتقاء بالعمل الشرطي
نشر بتاريخ: 09/10/2008 ( آخر تحديث: 09/10/2008 الساعة: 17:10 )
غزة-معا- أقامت الشرطة الفلسطينية المقالة، في محافظة شمال غزة أمس الأربعاء لقاء بين قيادة شرطة محافظة الشمال، وضباط الدوريات، والإدارات المتخصصة وضباط حفظ النظام، والشرطة البحرية في صالة بلدية لاهيا، بحضور كل من رئيسها عز الدين الدحنون، والنائبين بالمجلس التشريعي المهندس إسماعيل الأشقر، والدكتور يوسف الشرافي.
من جهته حث المهندس إسماعيل الأشقر ضباط وأفراد الشرطة على الالتزام بالقانون، مشيرا إلى أن المجلس التشريعي لن يسمح بأي حال من الأحوال بأي تجاوزات مخالفة للقانون.
وطالب الدكتور يوسف الشرافي، من أفراد الشرطة بأن يكونوا مثالا للأخلاق الحميدة وأن يظهروا الصورة الحسنة التي تليق بالشرطي، وعدم استخدام الصلاحيات المنوطة في ظلم الناس.
وأضاف الشرافي :"يجب على الشرطة الفلسطينية أن تزيد من توطيد علاقتها مع جميع شرائح المجتمع وذلك انطلاقا من قول الرسول صلى الله عليه وسلم :"أنزلوا الناس منازلهم".
وأشاد كلا من الشرافي والأشقر بعمل الشرطة في حفظ النظام والعمل على توفير الأمن والأمان لأبناء الشعب الفلسطيني، وأثنوا على قرار وزير الداخلية المقال بفصل وحبس كل شرطي يستخدم السلاح في المشاكل العائلية.
وشكر مدير محافظة شمال غزة المقدم وائل رجب، أعضاء المجلس التشريعي على تواصلهم مع جهاز الشرطة ولجان الإصلاح في ذخر طاقاتهم في حل الحلافات الاجتماعية.
من جهته حث المهندس إسماعيل الأشقر ضباط وأفراد الشرطة على الالتزام بالقانون، مشيرا إلى أن المجلس التشريعي لن يسمح بأي حال من الأحوال بأي تجاوزات مخالفة للقانون.
وطالب الدكتور يوسف الشرافي، من أفراد الشرطة بأن يكونوا مثالا للأخلاق الحميدة وأن يظهروا الصورة الحسنة التي تليق بالشرطي، وعدم استخدام الصلاحيات المنوطة في ظلم الناس.
وأضاف الشرافي :"يجب على الشرطة الفلسطينية أن تزيد من توطيد علاقتها مع جميع شرائح المجتمع وذلك انطلاقا من قول الرسول صلى الله عليه وسلم :"أنزلوا الناس منازلهم".
وأشاد كلا من الشرافي والأشقر بعمل الشرطة في حفظ النظام والعمل على توفير الأمن والأمان لأبناء الشعب الفلسطيني، وأثنوا على قرار وزير الداخلية المقال بفصل وحبس كل شرطي يستخدم السلاح في المشاكل العائلية.
وشكر مدير محافظة شمال غزة المقدم وائل رجب، أعضاء المجلس التشريعي على تواصلهم مع جهاز الشرطة ولجان الإصلاح في ذخر طاقاتهم في حل الحلافات الاجتماعية.