أبو حلبية: مؤسسة القدس تسعى لتعزيز صمود مدينة القدس من خلال الدعم المالي وإظهار الأخطار
نشر بتاريخ: 13/10/2008 ( آخر تحديث: 13/10/2008 الساعة: 15:20 )
غزة- معا- ثمن النائب عن كتلة التغيير والإصلاح الدكتور أحمد أبو حلبية ومقرر لجنة القدس في المجلس التشريعي ورئيس فرع مؤسسة القدس الدولية في الأراضي الفلسطينية دور المؤسسة في دعم صمود مدينة القدس التي تعقد مؤتمرها السادس في العاصمة القطرية الدوحة، ودور الدكتور العلامة يوسف القرضاوي لدعمه هذا المؤتمر بشكل دائم.
وأوضح أبو حلبية أن المؤسسة تقوم في عملها بتفعيل قضيتن مهمتين، الأولى: إظهار وبيان ما يتعرض له المسجد الأقصى ومدينة القدس من إجراءات تهدف لتهويد المسجد والمدينة للعالم العربي والإسلامي عن طريق بيانات ومؤتمرات صحافية يتم عقدها. والقضية الثانية التي تركز عليها المؤسسة هي دعم صمود مدينة القدس وذلك بتوفير الدعم المالي من خلال تبرع المؤسسات والجمعيات والأفراد بهدف إقامة مشاريع داخل المدينة دعم بني تحتية وتعليمية وصحية وثقافية.
وأوضح أبو حلبية أنه يتم في كل مؤتمر جمع مبالغ كبيرة من المال لدعم صمود هذه المدينة كما حدث في المؤتمر الخامس في مدينة الجزائر، فقد جمعت تبرعات ما يقارب العشرة ملايين دولار بالإضافة الى تخصيص دولة الجزائر لمشاريع يعود ريعها للمدينة القدس.
وبين أبو حلبية أنه كان من المفترض أن يقدم ورقة عمل في هذا المؤتمر عن الحفريات التي تتعرض لها المسجد الأقصى ولكن لم يتمكن من الوصول إلى الدوحة بسبب اغلاق معبر رفح.
وأكد ابو حلبية على دور في المجلس التشريعي في دعم هذه المؤتمرات، وقال: "نقوم بدور مواز لمؤسسة القدس الدولية من حيث التركيز وتكثيف البعد الإعلامي والأخطار التي تحيط بالمسجد الأقصى بالإضافة الى أننا حاولنا من خلال الحكومة الفلسطينية دعم المشاريع لتثبيت عقارات أهلنا في القدس والوقف ضد مصادرة العقارات".
وأوضح أبو حلبية أن المؤسسة تقوم في عملها بتفعيل قضيتن مهمتين، الأولى: إظهار وبيان ما يتعرض له المسجد الأقصى ومدينة القدس من إجراءات تهدف لتهويد المسجد والمدينة للعالم العربي والإسلامي عن طريق بيانات ومؤتمرات صحافية يتم عقدها. والقضية الثانية التي تركز عليها المؤسسة هي دعم صمود مدينة القدس وذلك بتوفير الدعم المالي من خلال تبرع المؤسسات والجمعيات والأفراد بهدف إقامة مشاريع داخل المدينة دعم بني تحتية وتعليمية وصحية وثقافية.
وأوضح أبو حلبية أنه يتم في كل مؤتمر جمع مبالغ كبيرة من المال لدعم صمود هذه المدينة كما حدث في المؤتمر الخامس في مدينة الجزائر، فقد جمعت تبرعات ما يقارب العشرة ملايين دولار بالإضافة الى تخصيص دولة الجزائر لمشاريع يعود ريعها للمدينة القدس.
وبين أبو حلبية أنه كان من المفترض أن يقدم ورقة عمل في هذا المؤتمر عن الحفريات التي تتعرض لها المسجد الأقصى ولكن لم يتمكن من الوصول إلى الدوحة بسبب اغلاق معبر رفح.
وأكد ابو حلبية على دور في المجلس التشريعي في دعم هذه المؤتمرات، وقال: "نقوم بدور مواز لمؤسسة القدس الدولية من حيث التركيز وتكثيف البعد الإعلامي والأخطار التي تحيط بالمسجد الأقصى بالإضافة الى أننا حاولنا من خلال الحكومة الفلسطينية دعم المشاريع لتثبيت عقارات أهلنا في القدس والوقف ضد مصادرة العقارات".