التيار القومي في رابطة الكتّاب الأردنيين ينعى الكاتب الساخر طملية
نشر بتاريخ: 14/10/2008 ( آخر تحديث: 14/10/2008 الساعة: 12:57 )
بيت لحم- معا- نعى التيار القومي في رابطة الكتّاب الاردنيين الكاتب الساخر المعروف محمد طملية, مخلفا اعمالا صحفية وأدبية معروفة.
واعلن التيار في بيان وصل "معا" خسارته الكبيرة بفقدان واحدٍ من رموزه المبدعين، مؤكدا أن مواقف الكاتب طملية لن تغيب وستبقى حاضرةً في وجدان قرائه وأصدقائه في كل مكان.
واوضح التيار ان الكاتب طملية انحاز لهموم شعبه ووطنه وأمته، وظل حتى يومه الأخير في خندق المقاومة العربية في فلسطين والعراق ولبنان، مثلما كان منحازاً لهموم البسطاء والفقراء, مشيرا ان مقالته الساخرة ظلت سلاحه في مواجهة الخراب, متماسكاً في مواقفه الوطنية والقومية.
واشار التيار أن المبادئ التي آمن بها الراحل الكبير، والمواقف التي انحاز لها بشخصه وقلمه، تكتسب مصداقيتها يوماً بعد أخر.
وجدير بالذكر ان الكاتب طملية قد توفي امس الاثنين ظهر امس في العاصمة الاردنية عمان بعد صراع طويل مع مرض السرطان, وسيشيع جثمانه ظهر اليوم الثلاثاء من مدينة الحسين الطبية الى مقبرة سحاب.
وللكاتب طملية ست مجموعات قصصية هي: جولة العرق، القادمون الجدد، ملاحظات حول قضية أساسية، المتحمسون الأوغاد، تحدث لي دون سائر الناس واليها بطبيعة الحال. اضافة الى العديد من المقالات الصحفية
واعلن التيار في بيان وصل "معا" خسارته الكبيرة بفقدان واحدٍ من رموزه المبدعين، مؤكدا أن مواقف الكاتب طملية لن تغيب وستبقى حاضرةً في وجدان قرائه وأصدقائه في كل مكان.
واوضح التيار ان الكاتب طملية انحاز لهموم شعبه ووطنه وأمته، وظل حتى يومه الأخير في خندق المقاومة العربية في فلسطين والعراق ولبنان، مثلما كان منحازاً لهموم البسطاء والفقراء, مشيرا ان مقالته الساخرة ظلت سلاحه في مواجهة الخراب, متماسكاً في مواقفه الوطنية والقومية.
واشار التيار أن المبادئ التي آمن بها الراحل الكبير، والمواقف التي انحاز لها بشخصه وقلمه، تكتسب مصداقيتها يوماً بعد أخر.
وجدير بالذكر ان الكاتب طملية قد توفي امس الاثنين ظهر امس في العاصمة الاردنية عمان بعد صراع طويل مع مرض السرطان, وسيشيع جثمانه ظهر اليوم الثلاثاء من مدينة الحسين الطبية الى مقبرة سحاب.
وللكاتب طملية ست مجموعات قصصية هي: جولة العرق، القادمون الجدد، ملاحظات حول قضية أساسية، المتحمسون الأوغاد، تحدث لي دون سائر الناس واليها بطبيعة الحال. اضافة الى العديد من المقالات الصحفية