محافظ أريحا والأغوار يبحث مع وفد من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي احتياجات المحافظة
نشر بتاريخ: 15/10/2008 ( آخر تحديث: 15/10/2008 الساعة: 14:37 )
أريحا- معا- استقبل كامل حميد محافظ أريحا والأغوار في مكتبه اليوم الأربعاء وفداً من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP.
وتحدث المحافظ عن أهمية أريحا والأغوار ويتلخص ذلك في كون أريحا هي المعبر البري الوحيد المتاح للفلسطينيين وتمثل أريحا والأغوار سلة الغذاء للفلسطينيين.
ونوه إلى المعيقات والمشاكل واحتياجات هذه المنطقة, مشيراً الى أن المحافظة بحاجة لمشروع صرف صحي ومشروع له اثر ايجابي على الناحية البيئية, وتحدث عن مشكلة المياه حيث إن أريحا والأغوار تواجه نقصاً في المياه وارتفاع نسبة الملوحة في المياه.
وشدد المحافظ على ضرورة توفير كل الدعم اللازم لسكان قرى الأغوار لأن هناك حاجة حقيقية وطارئة فسكان الأغوار يعانون من الإجراءات الإسرائيلية على الأرض وشدد على أن الأغوار هي منطقة إستراتيجية وحيوية وهي ركن أساسي في أي حل مستقبلي.
وليد الحسنة رئيس قسم الهندسة في برنامج مساعد الشعب الفلسطيني التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي تحدث عن رغبتهم في معرفة الاحتياجات الطارئة في المحافظة والاطلاع على المشاريع التي تحتاج للتمويل.
وفي نهاية اللقاء ثمن حميد الدور الذي تقوم به UNDP مشدداً على ضرورة تحديد الأولويات والاحتياجات الطارئة وإعادة الاتصال بالمانحين من اجل توفير التمويل المطلوب للمشاريع، وأكد على أهمية وضع خطة عمل واليات تضن تنفيذ المشاريع التنموية والتطويرية.
وتحدث المحافظ عن أهمية أريحا والأغوار ويتلخص ذلك في كون أريحا هي المعبر البري الوحيد المتاح للفلسطينيين وتمثل أريحا والأغوار سلة الغذاء للفلسطينيين.
ونوه إلى المعيقات والمشاكل واحتياجات هذه المنطقة, مشيراً الى أن المحافظة بحاجة لمشروع صرف صحي ومشروع له اثر ايجابي على الناحية البيئية, وتحدث عن مشكلة المياه حيث إن أريحا والأغوار تواجه نقصاً في المياه وارتفاع نسبة الملوحة في المياه.
وشدد المحافظ على ضرورة توفير كل الدعم اللازم لسكان قرى الأغوار لأن هناك حاجة حقيقية وطارئة فسكان الأغوار يعانون من الإجراءات الإسرائيلية على الأرض وشدد على أن الأغوار هي منطقة إستراتيجية وحيوية وهي ركن أساسي في أي حل مستقبلي.
وليد الحسنة رئيس قسم الهندسة في برنامج مساعد الشعب الفلسطيني التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي تحدث عن رغبتهم في معرفة الاحتياجات الطارئة في المحافظة والاطلاع على المشاريع التي تحتاج للتمويل.
وفي نهاية اللقاء ثمن حميد الدور الذي تقوم به UNDP مشدداً على ضرورة تحديد الأولويات والاحتياجات الطارئة وإعادة الاتصال بالمانحين من اجل توفير التمويل المطلوب للمشاريع، وأكد على أهمية وضع خطة عمل واليات تضن تنفيذ المشاريع التنموية والتطويرية.