مركز القطان :موظفونا يخوضون برنامجاً تدريبياً حول محو الأمية المعاصرة
نشر بتاريخ: 15/10/2008 ( آخر تحديث: 15/10/2008 الساعة: 17:08 )
غزة-معا-أكد مركز القطان للطفل أن موظفوه يخوضون برنامجا تدريبيا حول محو الأمية المعاصرة بما يسمح لهم بتطوير الخدمات اللازمة والمتناسبة مع متطلبات المركز خاصة انه متخصص برعاية الطفولة.
وقال مركز القطان في بيان وصل وكالة "معا" :"فبالإضافة إلى تعلم القراءة والكتابة بات محو الأمية اليوم يتطلب المعرفة باستخدام الحاسوب والتواصل بمجموعة من المهارات التي تسمح للفرد بالمشاركة التامة في مجتمع اليوم، هذا ما دفع بموظفي مركز القطان للطفل ليتعرفوا من خلال البرنامج التدريبي الذي حمل العنوان "محو الأميات المعاصرة" على مفهوم الأمية المعاصرة، بهدف إضفاء التغيير والتطوير اللازم على خدمات المركز لتتناسب مع متطلبات اليوم".
وأضاف المركز :"تقوم بتنفيذ التدريب ريم أبو جبر مديرة المركز، التي أوضحت أن ما يقف وراء التدريب هو سعي المركز لمواكبة التطور في خدماته والتماشي مع متطلبات الحياة العصرية، عملاً على الارتقاء بالمستوى الفكري والمعرفي لمشتركيه من الأطفال والأهالي والمساهمة في عمل التغيير".
وبين المركز :"من منطلق إيماننا بالدور الذي تلعبه الأسرة في إحداث التغيير في المجتمع، كان أول البرامج التدريبية التي اختارها مركز القطان للطفل هو برنامج ثقافة العائلة ، للعمل على النهوض بثقافة الأسرة وتحقيق ما يترتب على ذلك من تغيير في ثقافة الطفل وطرق تفكيره حتى بلوغ مرحلة التعلم المستمر لدى الأطفال من خلال تفكيرهم النقدي البناء في مختلف مناحي الحياة العصرية".
ويذكر أن المركز باشر تقديم برنامجه التدريبي حول ثقافة العائلة والموجه للأهالي ضمن فعاليات نادي القطان الأهالي، حيث يسلط البرنامج التدريبي الضوء على ثقافة الأسرة، والدور الذي يلعبه الأهالي للتأثير في أبناءهم وتنشئتهم وتعليمهم أساليب التعلم والتفكير الايجابي والإبداعي.
وقال مركز القطان في بيان وصل وكالة "معا" :"فبالإضافة إلى تعلم القراءة والكتابة بات محو الأمية اليوم يتطلب المعرفة باستخدام الحاسوب والتواصل بمجموعة من المهارات التي تسمح للفرد بالمشاركة التامة في مجتمع اليوم، هذا ما دفع بموظفي مركز القطان للطفل ليتعرفوا من خلال البرنامج التدريبي الذي حمل العنوان "محو الأميات المعاصرة" على مفهوم الأمية المعاصرة، بهدف إضفاء التغيير والتطوير اللازم على خدمات المركز لتتناسب مع متطلبات اليوم".
وأضاف المركز :"تقوم بتنفيذ التدريب ريم أبو جبر مديرة المركز، التي أوضحت أن ما يقف وراء التدريب هو سعي المركز لمواكبة التطور في خدماته والتماشي مع متطلبات الحياة العصرية، عملاً على الارتقاء بالمستوى الفكري والمعرفي لمشتركيه من الأطفال والأهالي والمساهمة في عمل التغيير".
وبين المركز :"من منطلق إيماننا بالدور الذي تلعبه الأسرة في إحداث التغيير في المجتمع، كان أول البرامج التدريبية التي اختارها مركز القطان للطفل هو برنامج ثقافة العائلة ، للعمل على النهوض بثقافة الأسرة وتحقيق ما يترتب على ذلك من تغيير في ثقافة الطفل وطرق تفكيره حتى بلوغ مرحلة التعلم المستمر لدى الأطفال من خلال تفكيرهم النقدي البناء في مختلف مناحي الحياة العصرية".
ويذكر أن المركز باشر تقديم برنامجه التدريبي حول ثقافة العائلة والموجه للأهالي ضمن فعاليات نادي القطان الأهالي، حيث يسلط البرنامج التدريبي الضوء على ثقافة الأسرة، والدور الذي يلعبه الأهالي للتأثير في أبناءهم وتنشئتهم وتعليمهم أساليب التعلم والتفكير الايجابي والإبداعي.