وزير الاوقاف المقال: قسم القراءات القرآنية شكل إضافة نوعية لكلية الدعوة وللوزارة والحكومة المقالة
نشر بتاريخ: 18/10/2008 ( آخر تحديث: 18/10/2008 الساعة: 11:20 )
غزة - معا - أجرى الدكتور طالب أبو شعر وزير الأوقاف والشؤون الدينية في الحكومة المقالة صباح اليوم السبت، جولة تفقدية لكلية الدعوة الإسلامية بمدينة دير البلح التابعة لوزارة الأوقاف المقالة، تفقد خلالها الطلبة في الكلية لا سيما الطلبة الجدد المسجلين في قسم القراءات القرآنية الذي افتتحته الوزارة المقالة في مطلع الشهر الجاري.
وكان في استقباله شكري الطويل منسق كلية الدعوة الإسلامية، د. عبد الرحمن الجمل ود.عاطف أبو هربيد أعضاء مجلس أمناء الكلية وأعضاء الهيئة التدريسية بالكلية.
وأثناء جولته لقاعات الدراسة في الكلية قال أبو شعر: "إن قسم القراءات القرآنية الأول من نوعه في فلسطين شكل إضافة نوعية للكلية وللوزارة والحكومة، وهو إنجاز نفخر به على مستوى فلسطين وسيُسجل في التاريخ، وإنه لشرف عظيم أن يتنسب إليه الطلاب والطالبات".
وتابع: "إن وزارة الأوقاف المقالة تولي كلية الدعوة وقسم القراءات القرآنية عناية شديدة وستسخر كافة إمكانياتها لإنجاح هذا التخصص الجديد والارتقاء بالكلية لتكون في مصاف الجامعات الفلسطينية".
وأشار وزير الأوقاف المقال إلى أن الأساتذة والمدرسين في قسم القراءات القرآنية هم من المتخصصين وذوي الخبرة العالية على مستوى الوطن والعالم، مطالباً الطلبة بمزيد من الجهد والمثابرة والعناية الفائقة في طلب العلم، ليكونوا مميزين في هذا المجال بعد تخرجهم.
وأعرب عن أمله أن يكون الفوج الأول من طلبة القسم مميزين ويكونوا قدوة للأفواج الأخرى، منوهاً إلى إن الوزارة وضعت شروطاً صعبة عند اختيار الطلبة لتخريج جيل متخصص ومتمكن في مجال القراءات القرآنية.
وكان في استقباله شكري الطويل منسق كلية الدعوة الإسلامية، د. عبد الرحمن الجمل ود.عاطف أبو هربيد أعضاء مجلس أمناء الكلية وأعضاء الهيئة التدريسية بالكلية.
وأثناء جولته لقاعات الدراسة في الكلية قال أبو شعر: "إن قسم القراءات القرآنية الأول من نوعه في فلسطين شكل إضافة نوعية للكلية وللوزارة والحكومة، وهو إنجاز نفخر به على مستوى فلسطين وسيُسجل في التاريخ، وإنه لشرف عظيم أن يتنسب إليه الطلاب والطالبات".
وتابع: "إن وزارة الأوقاف المقالة تولي كلية الدعوة وقسم القراءات القرآنية عناية شديدة وستسخر كافة إمكانياتها لإنجاح هذا التخصص الجديد والارتقاء بالكلية لتكون في مصاف الجامعات الفلسطينية".
وأشار وزير الأوقاف المقال إلى أن الأساتذة والمدرسين في قسم القراءات القرآنية هم من المتخصصين وذوي الخبرة العالية على مستوى الوطن والعالم، مطالباً الطلبة بمزيد من الجهد والمثابرة والعناية الفائقة في طلب العلم، ليكونوا مميزين في هذا المجال بعد تخرجهم.
وأعرب عن أمله أن يكون الفوج الأول من طلبة القسم مميزين ويكونوا قدوة للأفواج الأخرى، منوهاً إلى إن الوزارة وضعت شروطاً صعبة عند اختيار الطلبة لتخريج جيل متخصص ومتمكن في مجال القراءات القرآنية.