بدء انطلاقة مشروع دعم الأسيرات المحررات بجمعية الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية بدعم من اليونفيم
نشر بتاريخ: 19/10/2008 ( آخر تحديث: 19/10/2008 الساعة: 13:36 )
غزة - معا - أعلنت جمعية الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية عن انطلاق مشروع " دعم الأسيرات المحررات وعائلات الأسيرات الحاليات في السجون الإسرائيلية".
ويستهدف المشروع الأسيرات المحررات وعائلات الأسيرات في السجون الإسرائيلية ويشمل علي عدة نشاطات تستهدف الدعم النفسي والقانوني للأسيرات وكذلك التدريب علي فن الكتابة وتوثيق التاريخ الشفوي للأسيرات، وقد بدأت فعاليات هذه المشروع الذي استهدف حوالي 50 أسيرة محررة وعائلات 5 أسيرات حاليات في السجون الإسرائيلية.
وشكرت د.مريم أبو دقه رئيس مجلس إدارة الجمعية مؤسسة الينوفيوم على اهتمامها بهذه الفئة الهامة من النساء الفلسطينيات ودعت الأسيرات المحررات إلى التفاعل مع أنشطة هذا المشروع.
بينما اعتبرت أزهار أبو شعبان منسقة المشروع أن هذا المشروع جاء لدعم الأسيرات المحررات ورفع جزء من المعاناة التي يعشنها في ظل هذه الظروف المتردية اقتصاديا واجتماعيا إضافة إلى إعادة الاعتبار لهذه الشريحة المناضلة التي تكبدت مشاق النضال الوطني وظلم الاحتلال.
وبدأت فعاليات اليوم الأول من المشروع بورشة عمل حول الجندر واتفاقية سيداو قدمتها أ. أمال صيام تحدثت فيها عن ماهية الجندر والدور الحقيقي للنساء في مجتمعنا الفلسطيني وكذلك عن اتفاقية سيداو التي تعني إنهاء جميع أشكال التمييز والعنف ضد المرأة وانتهى اليوم الأول بتقديم وجبة غذاء للمتدربات .
ويستهدف المشروع الأسيرات المحررات وعائلات الأسيرات في السجون الإسرائيلية ويشمل علي عدة نشاطات تستهدف الدعم النفسي والقانوني للأسيرات وكذلك التدريب علي فن الكتابة وتوثيق التاريخ الشفوي للأسيرات، وقد بدأت فعاليات هذه المشروع الذي استهدف حوالي 50 أسيرة محررة وعائلات 5 أسيرات حاليات في السجون الإسرائيلية.
وشكرت د.مريم أبو دقه رئيس مجلس إدارة الجمعية مؤسسة الينوفيوم على اهتمامها بهذه الفئة الهامة من النساء الفلسطينيات ودعت الأسيرات المحررات إلى التفاعل مع أنشطة هذا المشروع.
بينما اعتبرت أزهار أبو شعبان منسقة المشروع أن هذا المشروع جاء لدعم الأسيرات المحررات ورفع جزء من المعاناة التي يعشنها في ظل هذه الظروف المتردية اقتصاديا واجتماعيا إضافة إلى إعادة الاعتبار لهذه الشريحة المناضلة التي تكبدت مشاق النضال الوطني وظلم الاحتلال.
وبدأت فعاليات اليوم الأول من المشروع بورشة عمل حول الجندر واتفاقية سيداو قدمتها أ. أمال صيام تحدثت فيها عن ماهية الجندر والدور الحقيقي للنساء في مجتمعنا الفلسطيني وكذلك عن اتفاقية سيداو التي تعني إنهاء جميع أشكال التمييز والعنف ضد المرأة وانتهى اليوم الأول بتقديم وجبة غذاء للمتدربات .