عرض فيلم بعنوان طيارة من ورق في غزة حول معاناة الطائفية الدرزية على الحدود اللبنانية
نشر بتاريخ: 29/11/2005 ( آخر تحديث: 29/11/2005 الساعة: 13:15 )
غزة -معا- عرض في قاعة جاليري الميناء في غزة امس الاثنين فيلم " طيارة من ورق" لمخرجته اللبنانية رندة الشهال مستعرضاً معاناة الطائفة الدرزية في فلسطين المحتلة نتيجة لجدار الفصل العنصري.
وتدور أحداث الفيلم حول معاناة الطائفة الدرزية التي تعيش على الحدود اللبنانية الإسرائيلية نتيجة تقسيم الاحتلال لأبناء الطائفة إلى قسمين أحدهما في لبنان والآخر في دولة الاحتلال، ويزخر الفيلم بمشاهد الأسلاك الشائكة وحقول الألغام التي زرعتها قوات الاحتلال لتقسيم القرى الدرزية والتفريق المتعمد بين العائلات.
ويبين الفيلم مشاهد اللقاء اليومي للأسر على جانبي الأسلاك وتخاطبهم عبر مكبرات الصوت، حيث يعالج الحياة الاجتماعية ومعاناتها من خلال العرس الذي كان العروسين فيه منفصلين بفعل الأسلاك الشائكة الفاصلة بين منزليهما، مستعرضاً المعاناة التي يمر بها ذوو العروسين حيث لم يأخذ العرس شكله الطبيعي.
واستفاد الفيلم زياد رحباني ولعبت دور بطولته رندة أسمر بالإضافة إلى جوليا كسار ولليان طمري ورينيه الديك وآخرين وتصوير آلان لوفان ومونتاج ماري بيير رونود وموسيقى تصويرية لزياد الرحباني.
وتدور أحداث الفيلم حول معاناة الطائفة الدرزية التي تعيش على الحدود اللبنانية الإسرائيلية نتيجة تقسيم الاحتلال لأبناء الطائفة إلى قسمين أحدهما في لبنان والآخر في دولة الاحتلال، ويزخر الفيلم بمشاهد الأسلاك الشائكة وحقول الألغام التي زرعتها قوات الاحتلال لتقسيم القرى الدرزية والتفريق المتعمد بين العائلات.
ويبين الفيلم مشاهد اللقاء اليومي للأسر على جانبي الأسلاك وتخاطبهم عبر مكبرات الصوت، حيث يعالج الحياة الاجتماعية ومعاناتها من خلال العرس الذي كان العروسين فيه منفصلين بفعل الأسلاك الشائكة الفاصلة بين منزليهما، مستعرضاً المعاناة التي يمر بها ذوو العروسين حيث لم يأخذ العرس شكله الطبيعي.
واستفاد الفيلم زياد رحباني ولعبت دور بطولته رندة أسمر بالإضافة إلى جوليا كسار ولليان طمري ورينيه الديك وآخرين وتصوير آلان لوفان ومونتاج ماري بيير رونود وموسيقى تصويرية لزياد الرحباني.