النائب الخضري يعلن انطلاق "سفينة الأمل" لكسر الحصار من قبرص إلى غزة في 28 الحالي
نشر بتاريخ: 22/10/2008 ( آخر تحديث: 22/10/2008 الساعة: 12:32 )
غزة -معا- أعلن جمال الخضري، رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، اليوم الأربعاء، بأنه من المقرر أن تصل "سفينة الأمل" في الثامن والعشرين من الشهر الجاري إلى قطاع غزة، قادمة من قبرص وذلك ضمن فعاليات اللجنة الهادفة إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ عام وبالتنسيق مع عدد من الجهات الخارجية والبرلمانات الأوروبية.
وقال الخضري خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الاربعاء ستصل "سفينة الأمل" بعد أسبوع تقريبا وعلى متنها عدد من المتضامنين الأجانب والأطباء، وعدد من النواب على رأسهم النائب مصطفى البرغوثي رئيس المبادرة الوطنية، بالإضافة إلى كمية من الأدوية، وذلك في تحدي واضح للحصار المفروض على قطاع غزة على غرار سفينة "كسر الحصار" التي وصلت أواخر أغسطس الماضي.
وأوضح الخضري بأن تلك الخطوة ليست النهاية، وإنما مجرد بداية يتلوها عدد من الفعاليات والخطوات بالتنسيق مع جهات أوروبية لكسر الحصار عن الشعب الفلسطيني وإعطائه الأمل بقرب الفرج وكسر الحصار، مشيرا إلى أن اللجنة بصدد إعداد جدول استقبال حافل لتلك السفينة على غرار سفينة "كسر الحصار".
وأكد الخضري بأن اللجنة وبالتعاون مع جهات أوروبية نجحت في أن تحتل "قضية الحصار" المرتبة الأولى، مطالبا العالم بالضغط على إسرائيل لفتح المعابر التجارية، مستنكرا ما وصفه بالتفنن الإسرائيلي بإغلاق المعابر التي تعمل بكفاءة 15% فقط ، متهما إياها بعدم الالتزام بما عليها من استحقاقات بفتح المعابر عند التوقيع على اتفاق التهدئة المعلن مع الفصائل في التاسع عشر من شهر يونيو الماضي.
وكانت سفينة "كسر الحصار" القبرصية قد وصلت إلى قطاع غزة أواخر أغسطس الماضي وعلى متنها عدد من المتضامنين الأجانب والصحفيين قد نجحت في عبور المياه الإقليمية متجهة إلى قطاع غزة .
وقال الخضري خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الاربعاء ستصل "سفينة الأمل" بعد أسبوع تقريبا وعلى متنها عدد من المتضامنين الأجانب والأطباء، وعدد من النواب على رأسهم النائب مصطفى البرغوثي رئيس المبادرة الوطنية، بالإضافة إلى كمية من الأدوية، وذلك في تحدي واضح للحصار المفروض على قطاع غزة على غرار سفينة "كسر الحصار" التي وصلت أواخر أغسطس الماضي.
وأوضح الخضري بأن تلك الخطوة ليست النهاية، وإنما مجرد بداية يتلوها عدد من الفعاليات والخطوات بالتنسيق مع جهات أوروبية لكسر الحصار عن الشعب الفلسطيني وإعطائه الأمل بقرب الفرج وكسر الحصار، مشيرا إلى أن اللجنة بصدد إعداد جدول استقبال حافل لتلك السفينة على غرار سفينة "كسر الحصار".
وأكد الخضري بأن اللجنة وبالتعاون مع جهات أوروبية نجحت في أن تحتل "قضية الحصار" المرتبة الأولى، مطالبا العالم بالضغط على إسرائيل لفتح المعابر التجارية، مستنكرا ما وصفه بالتفنن الإسرائيلي بإغلاق المعابر التي تعمل بكفاءة 15% فقط ، متهما إياها بعدم الالتزام بما عليها من استحقاقات بفتح المعابر عند التوقيع على اتفاق التهدئة المعلن مع الفصائل في التاسع عشر من شهر يونيو الماضي.
وكانت سفينة "كسر الحصار" القبرصية قد وصلت إلى قطاع غزة أواخر أغسطس الماضي وعلى متنها عدد من المتضامنين الأجانب والصحفيين قد نجحت في عبور المياه الإقليمية متجهة إلى قطاع غزة .