الجمعية الوطنية في غزة تنظم اعتصاما لدعم الجهود المصرية لإنهاء حالة الانقسام
نشر بتاريخ: 23/10/2008 ( آخر تحديث: 23/10/2008 الساعة: 14:11 )
غزة -معا-نظمت الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني صباح اليوم الخميس اعتصاما جماهيريا لدعم الجهود المصرية لإنهاء حالة الانقسام وإعادة الوحدة، وذلك قرب بوابة صلاح الدين الفاصلة بين الحدود الفلسطينية المصرية.
وشارك في الاعتصام م العديد من مؤسسات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية والاعتبارية في المحافظة وحشد كبير من الجماهير، وقد رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية، والشعارات التي تدعو للوحدة الوطنية.
وثمن إبراهيم معمر رئيس مجلس إدارة الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون الجهود المصرية الهادفة لإنهاء حالة الانقسام وإعادة الوحدة بين شطري الوطن، مطالبا الدول العربية ممثلة بجامعة الدول العربية بالضغط بكل ثقلها ومكانتها على طرفي الصراع وإرغامهم على العودة للوحدة، مؤكدا أن الجماهير الفلسطينية لن تغفر ولن تسامح كل من أضاع فرصة إعادة الوحدة واللحمة بين شطري الوطن.
واعتبر معمر أن الانقسام الفلسطيني الداخلي اضر وأساء للقضية الفلسطينية وان الجهة المستفيدة من استمرار الانقسام هي الاحتلال، مضيفا أن استمرار الانقسام السياسي ينعكس سلبا على حقوق الإنسان الفلسطيني في كافة الاراضى الفلسطينية، مناشدا كافة مؤسسات المجتمع المدني والقوى السياسية بان تخرج عن صمتها وتطالب بالوحدة الوطنية لكونها هي الضمان الوحيد لحماية الحقوق المشروعة.
من جانبه طالب احمد شعت المنسق الميداني للحملة الشعبية لإنهاء الانقسام ومدير لجنة العشائر والإصلاح في محافظة رفح الحكومة المصرية بشكل خاص والدول العربية بشكل عام بالضغط على كافة الفصائل الفلسطينية بكل الطرق والوسائل لإجبارهم على العودة للوحدة الوطنية.
ووعد شعت بان تستمر الفعاليات الجماهيرية والشعبية حتى إنهاء الانقسام وعودة الوحدة بين شطري الوطن.
وشارك في الاعتصام م العديد من مؤسسات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية والاعتبارية في المحافظة وحشد كبير من الجماهير، وقد رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية، والشعارات التي تدعو للوحدة الوطنية.
وثمن إبراهيم معمر رئيس مجلس إدارة الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون الجهود المصرية الهادفة لإنهاء حالة الانقسام وإعادة الوحدة بين شطري الوطن، مطالبا الدول العربية ممثلة بجامعة الدول العربية بالضغط بكل ثقلها ومكانتها على طرفي الصراع وإرغامهم على العودة للوحدة، مؤكدا أن الجماهير الفلسطينية لن تغفر ولن تسامح كل من أضاع فرصة إعادة الوحدة واللحمة بين شطري الوطن.
واعتبر معمر أن الانقسام الفلسطيني الداخلي اضر وأساء للقضية الفلسطينية وان الجهة المستفيدة من استمرار الانقسام هي الاحتلال، مضيفا أن استمرار الانقسام السياسي ينعكس سلبا على حقوق الإنسان الفلسطيني في كافة الاراضى الفلسطينية، مناشدا كافة مؤسسات المجتمع المدني والقوى السياسية بان تخرج عن صمتها وتطالب بالوحدة الوطنية لكونها هي الضمان الوحيد لحماية الحقوق المشروعة.
من جانبه طالب احمد شعت المنسق الميداني للحملة الشعبية لإنهاء الانقسام ومدير لجنة العشائر والإصلاح في محافظة رفح الحكومة المصرية بشكل خاص والدول العربية بشكل عام بالضغط على كافة الفصائل الفلسطينية بكل الطرق والوسائل لإجبارهم على العودة للوحدة الوطنية.
ووعد شعت بان تستمر الفعاليات الجماهيرية والشعبية حتى إنهاء الانقسام وعودة الوحدة بين شطري الوطن.