المجلس الثقافي البريطاني يستضيف ممثلة الجمعية البريطانية للمهندسين المعماريين
نشر بتاريخ: 23/10/2008 ( آخر تحديث: 23/10/2008 الساعة: 15:18 )
القدس-معا- في إطار الشراكة بين المجلس الثقافي البريطاني ونقابة المهندسين الفلسطينيين- فرع القدس، زارت فلسطين باميلا ادواردز ممثلة الجمعية الملكية البريطانية للمهندسين المعماريين (RIBA)؛ للمشاركة في مؤتمر التخطيط العمراني الذي نظمه نقابة المهندسين الفلسطينيين- فرع القدس وجامعة النجاح الوطنية في الفترة من 21-23 أكتوبر.
وضمن مشروع للمجلس الثقافي البريطاني "نساء في العمل" الذي ينفذ في فلسطين، بالشراكة مع نقابة المهندسين الفلسطينيين، قدمت ادواردز ورقة بعنوان "دراسة حالة حول فرص الدعم المهني للمهندسات الفلسطينيات في فلسطين عبر تطوير برامج التبادل المهني الدولي وبرامج التدريب والإشراف".
وتأتي هذه الزيارة ضمن المشروع الإقليمي للمجلس الثقافي البريطاني "نساء في العمل" والذي يهدف إلى تعزيز الوعي حول إمكانية المرأة في العالم العربي من دخول مجالات العمل المتنوعة والغير تقليدية والإبداع من خلالها.
وافاد المجلس الثقافي البريطاني في بيان وصل "معا" ان المشروع في فلسطين يركز على العمل مع فريق من المهندسات المعماريات الفلسطينيات ونظيراتهن المعماريات من المملكة المتحدة، بهدف تبادل الخبرات وبحث وآفاق التعاون المشترك حيث تم تبادل زيارات مهنية وعقد لقاءات إقليمية شملت مهندسات من فلسطين وبريطانيا والعالم العربي.
وضمن برنامج الشراكة المستقبلية بين نقابة المهندسين الفلسطينيين- فرع القدس من جهة والجمعية الملكية البريطانية للمهندسين المعماريين والمجلس الثقافي البريطاني من جهة أخرى، سيتم عقد سلسلة من النشاطات والبرامج لتعزيز دور ونجاح المهندسات في هذا المجال ومناقشة مشاكلهن، إضافة إلى تشجيع الطالبات على دخول هذا المجال والإبداع من خلاله على الرغم من الصعوبات التي تواجه المرأة الفلسطينية بشكل عام.
ومن الجدير ذكره أن مشروع "نساء في العمل" هو مشروع إقليمي تشارك فيه سبع دول عربية هي: فلسطين ومصر والأردن ولبنان والمغرب وسوريا وتونس، بالإضافة إلى المملكة المتحدة.
ويهدف المشروع إلى تشجيع النساء الشابات في هذه البلدان على استكشاف خيارات المهن، التي يساهمن من خلالها في تنمية مجتمعاتهن على قدم المساواة مع الرجال، وإعادة النظر في الأنماط السائدة حول المهن الملائمة للنساء، وذلك من خلال زيارات متبادلة تتم برعاية المجلس الثقافي البريطاني لإتاحة الفرص لنساء رائدات في مجالهن، في البلدان المشاركة، للتعارف وتبادل الخبرات والتجارب في مجالات عملهن.
وضمن مشروع للمجلس الثقافي البريطاني "نساء في العمل" الذي ينفذ في فلسطين، بالشراكة مع نقابة المهندسين الفلسطينيين، قدمت ادواردز ورقة بعنوان "دراسة حالة حول فرص الدعم المهني للمهندسات الفلسطينيات في فلسطين عبر تطوير برامج التبادل المهني الدولي وبرامج التدريب والإشراف".
وتأتي هذه الزيارة ضمن المشروع الإقليمي للمجلس الثقافي البريطاني "نساء في العمل" والذي يهدف إلى تعزيز الوعي حول إمكانية المرأة في العالم العربي من دخول مجالات العمل المتنوعة والغير تقليدية والإبداع من خلالها.
وافاد المجلس الثقافي البريطاني في بيان وصل "معا" ان المشروع في فلسطين يركز على العمل مع فريق من المهندسات المعماريات الفلسطينيات ونظيراتهن المعماريات من المملكة المتحدة، بهدف تبادل الخبرات وبحث وآفاق التعاون المشترك حيث تم تبادل زيارات مهنية وعقد لقاءات إقليمية شملت مهندسات من فلسطين وبريطانيا والعالم العربي.
وضمن برنامج الشراكة المستقبلية بين نقابة المهندسين الفلسطينيين- فرع القدس من جهة والجمعية الملكية البريطانية للمهندسين المعماريين والمجلس الثقافي البريطاني من جهة أخرى، سيتم عقد سلسلة من النشاطات والبرامج لتعزيز دور ونجاح المهندسات في هذا المجال ومناقشة مشاكلهن، إضافة إلى تشجيع الطالبات على دخول هذا المجال والإبداع من خلاله على الرغم من الصعوبات التي تواجه المرأة الفلسطينية بشكل عام.
ومن الجدير ذكره أن مشروع "نساء في العمل" هو مشروع إقليمي تشارك فيه سبع دول عربية هي: فلسطين ومصر والأردن ولبنان والمغرب وسوريا وتونس، بالإضافة إلى المملكة المتحدة.
ويهدف المشروع إلى تشجيع النساء الشابات في هذه البلدان على استكشاف خيارات المهن، التي يساهمن من خلالها في تنمية مجتمعاتهن على قدم المساواة مع الرجال، وإعادة النظر في الأنماط السائدة حول المهن الملائمة للنساء، وذلك من خلال زيارات متبادلة تتم برعاية المجلس الثقافي البريطاني لإتاحة الفرص لنساء رائدات في مجالهن، في البلدان المشاركة، للتعارف وتبادل الخبرات والتجارب في مجالات عملهن.