حميد يستقبل فريق نطوير المجتمعات المحلية التابع للوكالة اليابانية الدولية للتنمية
نشر بتاريخ: 29/10/2008 ( آخر تحديث: 29/10/2008 الساعة: 13:36 )
اريحا-معا- التقى كامل حميد محافظ اريحا والاغوار في مكتبه صباح اليوم فريق تطوير المجتمعات المحلية التابع للوكالة اليابانية الدولية للتنمية "جايكا"، حيث اطلع الفريق المحافظ على اخر نشاطاتهم في المحافظة.
وتحدث حميد عن أهمية المنطقة وعن وجود العديد من المشاكل والمعيقات التي توجهنا في العمل في الاغوار والمعيق الرئيسي هو اسرائيل حيث هناك منع اسرائيلي لاقامة المباني والبنى التحتية في الاغوار وان أي مبنى يحتاج للحصول على موافة من قبل الاسرائيليين.
وبين حاجة مدينة اريحا لمشروع صرف صحي حيث لايعقل ان تعيش اقدم مدينة في العالم وهي تستعد للاحتفال باريحا عشرة الاف سنة بدون نظام للصرف الصحي اضافة الى الاثر البيئي المترتب لعدم وجود هذا النظام.
وتحدثت انزي من الفريق الياباني عن عمل الفريق من اجل تطوير وتنمية المجتمعات المحلية وتبني الفريق إستراتيجية مرحلية لعملية التنمية والتطوير، مؤكدة على ضرورة تفعيل امجالس الخدمات المشتركة في الاغوار.
وكان قد حضر اللقاء العميد ماجد الفتياني نائب المحافظ وخالد حمد مدير عام الدارة الاعامة للسياسات والتخطيط في المحافظة ود.عبد الناصر مكي من الفريق الياباني.
وفي نهاية اللقاء اشاد المحافظ بالدعم المقدم من الحكومة اليبانية وثمن جهود مؤسسة جايكا.
وتحدث حميد عن أهمية المنطقة وعن وجود العديد من المشاكل والمعيقات التي توجهنا في العمل في الاغوار والمعيق الرئيسي هو اسرائيل حيث هناك منع اسرائيلي لاقامة المباني والبنى التحتية في الاغوار وان أي مبنى يحتاج للحصول على موافة من قبل الاسرائيليين.
وبين حاجة مدينة اريحا لمشروع صرف صحي حيث لايعقل ان تعيش اقدم مدينة في العالم وهي تستعد للاحتفال باريحا عشرة الاف سنة بدون نظام للصرف الصحي اضافة الى الاثر البيئي المترتب لعدم وجود هذا النظام.
وتحدثت انزي من الفريق الياباني عن عمل الفريق من اجل تطوير وتنمية المجتمعات المحلية وتبني الفريق إستراتيجية مرحلية لعملية التنمية والتطوير، مؤكدة على ضرورة تفعيل امجالس الخدمات المشتركة في الاغوار.
وكان قد حضر اللقاء العميد ماجد الفتياني نائب المحافظ وخالد حمد مدير عام الدارة الاعامة للسياسات والتخطيط في المحافظة ود.عبد الناصر مكي من الفريق الياباني.
وفي نهاية اللقاء اشاد المحافظ بالدعم المقدم من الحكومة اليبانية وثمن جهود مؤسسة جايكا.