اللجنة التنسيقية لكسر الحصار ترحب بوفد "سفينة الأمل"
نشر بتاريخ: 29/10/2008 ( آخر تحديث: 29/10/2008 الساعة: 13:53 )
غزة -معا- رحبت لجنة التنسيق لاستقبال سفينة كسر الحصار بوفد "سفينة الأمل" التي وصلت إلى غزة اليوم.
وتمنى علاء الدين البطة الناطق الإعلامي باسم اللجنة أن يكون هذا اليوم التي وصلت فيه سفينة "الأمل" أخر يوم من أيام الحصار المفروض على قطاع غزة".
وأضاف أن هذا اليوم يشكل نصر جديد في وجه كل المحاولات التي قامت بها قوات الاحتلال من أجل تجويع وعزل قطاع غزة، بفرض حصارها التي يتنافى مع كل المواثيق والمعاهدات الدولية.
وأوضح البطة أن وفد سفينة الأمل سوف يقوم بزيارة رئيس الوزراء في الحكومة المقالة إسماعيل هنية إلى جانب القيام بجولة تفقدية إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة والتعرف على الصعوبات التي تواجهها في ظل نقص الأدوية والمعدات التي تحتاجها إلى جانب زيارتهم إلى النصب التذكاري لضحايا الحصار.
واضاف أن وصول السفينة يعطي دفعة قوية إلى كل المتعاطفين مع الشعب الفلسطيني خاصة مع المحاصرين في قطاع غزة، للقيام بمثل هذا العمل، لافتاً إلى ويدل على إمكانية كسر الحصار.
ودعا البطة البرلمانيين والشخصيات السياسية والأهليةالعربية إلى الحضور إلى غزة عن طريق البحر ليثبتوا عملاً لا قولاً أنهم مع غزة، لان التجارب السابقة ووصول السفن المتضامنة يدل على إمكانية تحقيق ذلك.
وتمنى علاء الدين البطة الناطق الإعلامي باسم اللجنة أن يكون هذا اليوم التي وصلت فيه سفينة "الأمل" أخر يوم من أيام الحصار المفروض على قطاع غزة".
وأضاف أن هذا اليوم يشكل نصر جديد في وجه كل المحاولات التي قامت بها قوات الاحتلال من أجل تجويع وعزل قطاع غزة، بفرض حصارها التي يتنافى مع كل المواثيق والمعاهدات الدولية.
وأوضح البطة أن وفد سفينة الأمل سوف يقوم بزيارة رئيس الوزراء في الحكومة المقالة إسماعيل هنية إلى جانب القيام بجولة تفقدية إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة والتعرف على الصعوبات التي تواجهها في ظل نقص الأدوية والمعدات التي تحتاجها إلى جانب زيارتهم إلى النصب التذكاري لضحايا الحصار.
واضاف أن وصول السفينة يعطي دفعة قوية إلى كل المتعاطفين مع الشعب الفلسطيني خاصة مع المحاصرين في قطاع غزة، للقيام بمثل هذا العمل، لافتاً إلى ويدل على إمكانية كسر الحصار.
ودعا البطة البرلمانيين والشخصيات السياسية والأهليةالعربية إلى الحضور إلى غزة عن طريق البحر ليثبتوا عملاً لا قولاً أنهم مع غزة، لان التجارب السابقة ووصول السفن المتضامنة يدل على إمكانية تحقيق ذلك.