ورشة عمل في جامعة بيرزيت حول انخفاض نسبة مشاركة الفلسطينيين في سوق العمل
نشر بتاريخ: 30/10/2008 ( آخر تحديث: 30/10/2008 الساعة: 12:03 )
رام الله -معا- عقد مركز دراسات التنمية التابع لجامعة بيرزيت، ورشة عمل لعرض النتائج الأولية لدراسة حول "انخفاض نسبة مشاركة الفلسطينيين في سوق العمل في الضفة الغربية وقطاع غزة: انعكاس لمنهجيات قياس أم واقع اقتصادي"، والتي أعدها باحث في مركز جاري سوتنك.
واستضافت الورشة القائم بأعمال مدير مركز دراسات التنمية الدكتور يوسف داود القائم، وممثلون من الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، ومؤسسة فريدريك ايبرت، وباحثون من معهد أبحاث السياسات الاقتصادية الفلسطينية (ماس)، وعدد من أساتذة الجامعة ومركز التعليم المستمر من جامعة بيرزيت.
وتناقش الدراسة أسباب انخفاض نسبة المشاركة في القوى العاملة، بناء على معطيات تشير بأن 58% من الفلسطينيين ممن هم في سن العمل يصنفون بأنهم خارج سوق العمل، وذلك وفقاً لافتراض مفاده بأنهم لا يرغبون في العمل.
كما تناولت هذه الفرضية، محاولة الإجابة عن تساؤل أهي منهجية قياس أم حقيقة اقتصادية من خلال التعمق في دراسة الأفراد الذين ينتمون إلى فئة من هم "خارج القوى العاملة".
واستخدمت نتائج دراسة استقصائية، أجراها المركز لإنشاء إطار تحليلي للعلاقة بين سوق العمل وأولئك الذين هم خارج سوق العمل، وتشير نتائجها أن جزء كبير من أولئك الذين هم خارج سوق العمل وهم مستعدون وقادرون على العمل الان.
واستضافت الورشة القائم بأعمال مدير مركز دراسات التنمية الدكتور يوسف داود القائم، وممثلون من الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، ومؤسسة فريدريك ايبرت، وباحثون من معهد أبحاث السياسات الاقتصادية الفلسطينية (ماس)، وعدد من أساتذة الجامعة ومركز التعليم المستمر من جامعة بيرزيت.
وتناقش الدراسة أسباب انخفاض نسبة المشاركة في القوى العاملة، بناء على معطيات تشير بأن 58% من الفلسطينيين ممن هم في سن العمل يصنفون بأنهم خارج سوق العمل، وذلك وفقاً لافتراض مفاده بأنهم لا يرغبون في العمل.
كما تناولت هذه الفرضية، محاولة الإجابة عن تساؤل أهي منهجية قياس أم حقيقة اقتصادية من خلال التعمق في دراسة الأفراد الذين ينتمون إلى فئة من هم "خارج القوى العاملة".
واستخدمت نتائج دراسة استقصائية، أجراها المركز لإنشاء إطار تحليلي للعلاقة بين سوق العمل وأولئك الذين هم خارج سوق العمل، وتشير نتائجها أن جزء كبير من أولئك الذين هم خارج سوق العمل وهم مستعدون وقادرون على العمل الان.