فصائل فلسطينية واللجنة الشعبية لمواجهة الحصار والأب مسلم يؤكدون ضرورة إنجاح الحوار الوطني
نشر بتاريخ: 31/10/2008 ( آخر تحديث: 31/10/2008 الساعة: 10:02 )
غزة -معا- أجمع ممثلو فصائل فلسطينية ورئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار النائب جمال الخضري والأب مانويل مسلم راعي الكنيسة اللاتينية في قطاع غزة، على ضرورة إنجاح الحوار الوطني لأنه الخيار الوحيد أمام الشعب الفلسطيني.
وأشادوا خلال لقاء جمع ممثلين عن حركتي حماس وفتح والجبهتين الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب والمبادرة الوطنية في مدرسة العائلة المقدسة بغزة، بصمود المتضامنين وتصميهم على كسر وما قدموه خدمة للشعب الفلسطيني.
وحضر اللقاء عن حركة حماس الدكتور أحمد يوسف والنائب إسماعيل الأشقر وسامي أبو زهري وفوزي برهوم، وعن حركة فتح إبراهيم أبو النجا وزكريا الأغا، وعن الجبهة الشعبية جميل المجدلاوي وعن الجبهة الديمقراطية صالح ناصر وصالح زيدان وعن المبادرة الوطنية عبد الله أبو العطا وعن حزب الشعب طلعت الصفدي، إلى جانب عدد من المتضامنين الأجانب
من جهته، أِشاد النائب الخضري في كلمته بتلبية الفصائل الدعوة لهذا اللقاء، مشيرا إلى أن اللقاء له دلالات مهمة ويبعث الأمل في نفوس الشعب الذي يأمل بإنهاء الانقسام ولا يريد سوى نتيجة واحدة وهي التوحد والاتفاق ومواجهة الاحتلال.
أما ممثلي حركتي حماس وفتح فقد أكدا أن الوفود ذاهبة للحوار بنية صادقة وللعمل من أجل إنهاء الانقسام.
في ذات السياق، تحدثت هويدا عراف من حركة غزة الحرة والمتضامنة الإيرلندية الحاصلة على جائزة نوبل للسلام "ميريد ماغواير"، وأشادتا بصمود السكان في قطاع، داعيتين العالم الوقوف على حقيقة ما يجري في قطاع غزة، والمجيء إليه ليرى ما يجرى فيه، وطالبتا حكومة الاحتلال بإنهاء الحصار فوراً وفتح المعابر والحدود.
وأشادوا خلال لقاء جمع ممثلين عن حركتي حماس وفتح والجبهتين الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب والمبادرة الوطنية في مدرسة العائلة المقدسة بغزة، بصمود المتضامنين وتصميهم على كسر وما قدموه خدمة للشعب الفلسطيني.
وحضر اللقاء عن حركة حماس الدكتور أحمد يوسف والنائب إسماعيل الأشقر وسامي أبو زهري وفوزي برهوم، وعن حركة فتح إبراهيم أبو النجا وزكريا الأغا، وعن الجبهة الشعبية جميل المجدلاوي وعن الجبهة الديمقراطية صالح ناصر وصالح زيدان وعن المبادرة الوطنية عبد الله أبو العطا وعن حزب الشعب طلعت الصفدي، إلى جانب عدد من المتضامنين الأجانب
من جهته، أِشاد النائب الخضري في كلمته بتلبية الفصائل الدعوة لهذا اللقاء، مشيرا إلى أن اللقاء له دلالات مهمة ويبعث الأمل في نفوس الشعب الذي يأمل بإنهاء الانقسام ولا يريد سوى نتيجة واحدة وهي التوحد والاتفاق ومواجهة الاحتلال.
أما ممثلي حركتي حماس وفتح فقد أكدا أن الوفود ذاهبة للحوار بنية صادقة وللعمل من أجل إنهاء الانقسام.
في ذات السياق، تحدثت هويدا عراف من حركة غزة الحرة والمتضامنة الإيرلندية الحاصلة على جائزة نوبل للسلام "ميريد ماغواير"، وأشادتا بصمود السكان في قطاع، داعيتين العالم الوقوف على حقيقة ما يجري في قطاع غزة، والمجيء إليه ليرى ما يجرى فيه، وطالبتا حكومة الاحتلال بإنهاء الحصار فوراً وفتح المعابر والحدود.