بدء العمل بالتوقيت الشتوي في المملكة الاردنية
نشر بتاريخ: 31/10/2008 ( آخر تحديث: 31/10/2008 الساعة: 14:57 )
بيت لحم -معا- انتقلت المملكة الاردنية إلى التوقيت الشتوي منتصف الليلة الماضية، وذلك بتأخير عقارب الساعة 60 دقيقة.
وكان رئيس الوزراء الاردني السابق معروف البخيت أصدر بلاغا جرى بموجبه تثبيت التوقيتين الشتوي والصيفي بناء على رغبة ملكية سامية لمدة خمس سنوات مقبلة، حيث يجري الانتقال إلى التوقيت الصيفي في ليلة الخميس/ الجمعة الأخيرة من شهر آذار (مارس) من كل عام، فيما يتم الانتقال إلى التوقيت الشتوي في ليلة الخميس/ الجمعة الأخيرة من شهر تشرين الأول (اكتوبر) من كل عام.
ويهدف تغيير التوقيت الشتوي أو الصيفي من خلال تقديم وتأخير عقارب الساعة 60 دقيقة، إلى توفير الطاقة ومحاولة التكيف مع طبيعة الشتاء والصيف.
وأكد خبراء في الطاقة أن تغيير التوقيت من صيفي إلى شتوي أو بالعكس له آثار اقتصادية "إيجابية" من شأنها التوفير في استهلاك زيت الوقود المستخدم في توليد الطاقة الكهربائية، فضلا عن بدء العمل باكراً بما يساعد على الإنتاج وزيادة الإنتاجية.
وكان رئيس الوزراء الاردني السابق معروف البخيت أصدر بلاغا جرى بموجبه تثبيت التوقيتين الشتوي والصيفي بناء على رغبة ملكية سامية لمدة خمس سنوات مقبلة، حيث يجري الانتقال إلى التوقيت الصيفي في ليلة الخميس/ الجمعة الأخيرة من شهر آذار (مارس) من كل عام، فيما يتم الانتقال إلى التوقيت الشتوي في ليلة الخميس/ الجمعة الأخيرة من شهر تشرين الأول (اكتوبر) من كل عام.
ويهدف تغيير التوقيت الشتوي أو الصيفي من خلال تقديم وتأخير عقارب الساعة 60 دقيقة، إلى توفير الطاقة ومحاولة التكيف مع طبيعة الشتاء والصيف.
وأكد خبراء في الطاقة أن تغيير التوقيت من صيفي إلى شتوي أو بالعكس له آثار اقتصادية "إيجابية" من شأنها التوفير في استهلاك زيت الوقود المستخدم في توليد الطاقة الكهربائية، فضلا عن بدء العمل باكراً بما يساعد على الإنتاج وزيادة الإنتاجية.