خلال ورشة عمل في غزة :عشرات الشبان يؤكدون على ضرورة إحلال السلام في المنطقة
نشر بتاريخ: 04/11/2008 ( آخر تحديث: 04/11/2008 الساعة: 22:10 )
غزة-معا- نظم مركز تحالف السلام الفلسطيني في غزة ورشة عمل بعنوان ( فلسطين والغرب رؤية شبابية )، بحضور العشرات من الشباب والمهتمين .
وأكد المشاركون في الورشة الممولة من (مكتب التعاون الأسباني The Spanish Cooperation Office ) على ضرورة تعزيز السلام في المنطقة لأنه لا يمكن حل الخلافات إلا بالطرق السلمية والحوار، وإن العنف لا يولد إلا العنف و أن الإرهاب يترتب عليه المزيد من العواقب الوخيمة والويلات.
وأخذ المشاركون خلال حديثهم نموذج تفجيرات 11 سبتمبر و التي وقعت في الولايات الأمريكية وما جرى في العاصمة الاسبانية مدريد من تفجيرات ذهب ضحيتها المئات من الأبرياء .
وأكد المشاركون آن الإرهاب لا يخدم سوى من يحب القتل و الدمار فقط ولا يريد الاستقرار لان الإرهاب لا يخدم أي قضية مهما كان نوعها و حجمها .
و أكد المشاركون أن الشعوب الأوروبية كانت وعلى الدوام تساند الشعب الفلسطيني في حقوقه وتطلعاته نحو الحرية والاستقلال .
وحول شعورهم تجاه الغرب أكد الشباب أن الغرب يشكل مصدر الهام في الوحدة والتعايش والتقدم العلمي .
وفي ردهم حول هل يمكن للإسلام إن يتعايش مع الثقافات الأخرى تحدث المشاركون بإيجاب لان جميع الديانات والثقافات تدعو إلى السلام و نبذ العنف و الإرهاب وتدعو إلى التسامح و التعايش على أسس من المحبة، كما وأكد المشاركون أن الإسلام لا يدعو إلى القتل ولكن هنالك من مارس القتل و الإرهاب باسم الإسلام.
وأشاد المشاركون بالوحدة الأوروبية وطالبوا بضرورة أن يستفيد الفرقاء الفلسطينيين من هذه التجربة القائمة على الوحدة التعاون والتعايش والتسامح.
كما أكد المشاركون في الورشة على ضرورة أن تسخر كل قوى وإمكانيات الشعب الفلسطيني للدفاع عن حقوقنا وان لا نكون أسوء مدافعين عن اعدل قضية.
وأكد المشاركون في الورشة الممولة من (مكتب التعاون الأسباني The Spanish Cooperation Office ) على ضرورة تعزيز السلام في المنطقة لأنه لا يمكن حل الخلافات إلا بالطرق السلمية والحوار، وإن العنف لا يولد إلا العنف و أن الإرهاب يترتب عليه المزيد من العواقب الوخيمة والويلات.
وأخذ المشاركون خلال حديثهم نموذج تفجيرات 11 سبتمبر و التي وقعت في الولايات الأمريكية وما جرى في العاصمة الاسبانية مدريد من تفجيرات ذهب ضحيتها المئات من الأبرياء .
وأكد المشاركون آن الإرهاب لا يخدم سوى من يحب القتل و الدمار فقط ولا يريد الاستقرار لان الإرهاب لا يخدم أي قضية مهما كان نوعها و حجمها .
و أكد المشاركون أن الشعوب الأوروبية كانت وعلى الدوام تساند الشعب الفلسطيني في حقوقه وتطلعاته نحو الحرية والاستقلال .
وحول شعورهم تجاه الغرب أكد الشباب أن الغرب يشكل مصدر الهام في الوحدة والتعايش والتقدم العلمي .
وفي ردهم حول هل يمكن للإسلام إن يتعايش مع الثقافات الأخرى تحدث المشاركون بإيجاب لان جميع الديانات والثقافات تدعو إلى السلام و نبذ العنف و الإرهاب وتدعو إلى التسامح و التعايش على أسس من المحبة، كما وأكد المشاركون أن الإسلام لا يدعو إلى القتل ولكن هنالك من مارس القتل و الإرهاب باسم الإسلام.
وأشاد المشاركون بالوحدة الأوروبية وطالبوا بضرورة أن يستفيد الفرقاء الفلسطينيين من هذه التجربة القائمة على الوحدة التعاون والتعايش والتسامح.
كما أكد المشاركون في الورشة على ضرورة أن تسخر كل قوى وإمكانيات الشعب الفلسطيني للدفاع عن حقوقنا وان لا نكون أسوء مدافعين عن اعدل قضية.